النهار

5 عند الخامسة: معارك حلب تحتدم... وجعجع: وحدة الساحات "نظرية خنفشارية"
5 عند الخامسة: معارك حلب تحتدم... وجعجع: وحدة الساحات "نظرية خنفشارية"
عنصر في الجيش السوري. (أ ف ب)
A+   A-

مرحباً من "النهار". إليكم خمسة أخبار بارزة حتى الخامسة مساءً بتوقيت بيروت.

 

المعارك مستمرّة... غارات روسية - سورية والفصائل تدخل أحياء حلب

أعلن الجيش السوري في بيان الجمعة مواصلته "التصدّي" لهجوم هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) وفصائل معارضة حليفة لها والتي وصلت إلى مشارف مدينة حلب بعد يومين من هجوم مباغت أوقع عدداً كبيراً من القتلى من الطرفين.

وقال الجيش في بيان "تواصل قوّاتنا المسلّحة العاملة على جبهات ريفي حلب وإدلب التصدّي للهجوم الكبير الذي تشنّه التنظيمات الإرهابية". للمزيد، اضغط هنا.

 

 

 

جعجع: وحدة الساحات "نظرية خنفشارية"... و"حرب الإسناد" نتيجتها دمار للبنان

اعتبر رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع اليوم الجمعة أن "نتيجة حرب الإسناد كانت دمار غزة كليّاً ودمار لبنان، قائلاً: "ما فدنا غزّة بشي وضرّينا لبنان كتير".

وأضاف، بعد اجتماع استثنائي في معراب: "حزب الله بقرار واضح فتح حرب إسناد فمن أين يملك ذلك الحق؟ وكيف يحقّ له إعلان حرب ولم يكن هناك أيّ شيء على حدودنا وأكثرية اللبنانيين ضدّ حرب الإسناد؟!".

وتابع: "لم نرَ وحدة الساحات و"طلعت نظرية خنفشارية ما إلها وجود على أرض الواقع". للمزيد، اضغط هنا.

 

جاد فياض: بعد وقف إطلاق النار... هل يعود سكّان شمال إسرائيل إلى مستوطناتهم؟

في السابع عشر من أيلول الماضي، أضاف الكابينيت الإسرائيلي بند إعادة سكّان الشمال على أهداف حرب غزّة، فتوسّعت بالتالي ضد "حزب الله". وفي السادس والعشرين من تشرين الثاني، وافق الكابينيت نفسه على وقف إطلاق النار في لبنان، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "الاتفاق الجيد هو الذي يمكن تطبيقه، ونحن سنطبّقه ونعيد سكان الشمال". للمزيد، اضغط هنا.

 

 

 

 

8 جرحى إسرائيليين بعملية إطلاق نار في الضفة (صور وفيديو)

 

أدّى إطلاق نار على حافلة قرب مستوطنة إسرائيلية إلى إصابة ثمانية أشخاص على الأقل بجروح الجمعة في الضفة الغربية المحتلة، وفق ما أعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية "نجمة داوود الحمراء".


وقع الهجوم عند تقاطع قرب مستوطنة أرئيل، وفق ما أفاد بيان للجيش الإسرائيلي. وأضاف بأنه "تم تحييد المنفّذ في المكان". للمزيد، اضغط هنا.

 

صراع على السلطة داخل العائلة المالكة البريطانية: تغيّرت الديناميكيات

لم تكن الفترة الأخيرة سهلة بالنسبة لولي العهد البريطاني الأمير ويليام، حيث وصفها بأنها كانت "أصعب سنة في حياتي"، وذلك بعد تشخيص زوجته الأميرة كيت ووالده الملك تشارلز الثالث بالسرطان. وعلى الرغم من العلاقة الجيدة التي تربط الأمير بوالده الملك، فإن هذه العلاقة تصبح أكثر تعقيداً مع تزايد التوترات بشأن اقتراب موعد خلافة الأمير ويليام.  للمزيد، اضغط هنا.



 

 

اقرأ في النهار Premium