الدونباس جائزة ترضية لبوتين؟
08-04-2022 | 00:05
المصدر: "النهار"
عندما قام فلاديمير بوتين بضمّ شبه جزيرة القرم عام ٢٠١٤، وبعدما أرسل جنوده من "مرتزقة فاغنر" الى لوغانسك ودونيتسك، أخيراً، لدعم المواطنين في تلك المناطق من اعتداءات من سمّاهم "النازيين الجدد"، بدا واضحاً أنه يعمل على احتمالين، طالما أشارت إليهما التحليلات حتى قبل بدء عملية غزوه لأوكرانيا في ٢٤ شباط الماضي.الخطة ألف: التي كان يأمل أن يتمكن من تحقيقها، قبل أن تستيقظ دول حلف الناتو المجاورة الى خطورتها، أي التهام كل أوكرانيا في أسبوع على الأكثر، ولهذا كان الحشد الهائل من الجنود والدبابات، الذي تجاوز نصف عديد الجيش الروسي والذي استتبعه على ما يتذكّر الجميع بحشد للدبابات امتدّ على مسافة ٦٠ كيلومتراً لترهيب الأوكرانيين، وحتى الغربيين الذين ظنوا أن عملية الاجتياح لن تتجاوز الأسبوع، لكننا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول