الأحد - 08 أيلول 2024
close menu

إعلان

أَيًّا يكُن الرئيس: خلاصُهُ فريقُ نُخبَويين

المصدر: "النهار"
هنري زغيب
هنري زغيب
Bookmark
القصر الرئاسي في بعبدا.
القصر الرئاسي في بعبدا.
A+ A-
مش وقتها هلَّق؟بلى: بل وقتُها أَكثر من أَيِّ وقت.. ما يجري في "غَـزَّة" الشهيدة يُدمي الضمائر الحيَّة في كل العالَم.. لكنَّ قدَر الشهادة أَن تتمَّ حتى تكون القيامة، وهي آتيةٌ لشعب فلسطين ومقاومتِه الهرقلية عدوًّا وحشًا اغتصب منه أَرضه أَمام صمْتٍ دُوَليٍّ وَغْد، لكنه مهما غالى في تَوحُّشه سينهار أَمام عناد الفلسطينيين التاريخي بصمودهم والتشبُّث بأَرضهم، وسوف تعود الأَرض إِلى أَبنائها.. ولعلَّ "طوفان الأَقصى" زَخَّةٌ أُولى من "طوفانات" آتية. بلى: هلَّق وقتها مع هذا الأُسبوع الأَول من العام الثاني للشغور، كما نبَّهت "النهار" بصفعة على ضمائر السياسيين ("في ذكرى الفراغ: رئاسة منسية أَمام طوارئ الحرب" (مانشيت "نهار" الأَربعاء أَوَّل هذا الشهر).. الحاجة اليوم إِلى رأْسٍ للبلاد أَولويةٌ بعد سنة الشغُور وما تخلَّلها، لأَن الرأْس يَضبط الإِيقاع فتنتظِم سائرُ تردُّداته.. لكنَّ الـمُلحَّ أَكثر: أَلَّا يكونَ لنا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم