في أواخر العام 2023، وفي ظل حرب لا تزال محدودة، تضرب لبنان وجنوبه والمنطقة، وفي ظل تحديات أمنية وسياسية واقتصادية ومعيشية واجتماعية نسأل: هل يتكلم أحد عن لبنان أو يكترث لمصيره ومستقبله؟أين رئيس الجمهورية؟ بل أين انتخاب رئيس للجمهورية بعد سنة وشهر على الشغور؟أين الحكومة، وأين العمل التنفيذي؟أين مجلس النواب، وأين التشريع؟أين الخطة الاقتصادية، وأين الحل لأزمة خانقة؟أين حاكم مصرف لبنان الاصيل في ظل اكبر ازمة اقتصادية ومالية نعيشها؟ماذا سيحصل بملف قيادة الجيش المهددة بدورها بالشغور؟كيف يمكن ان يصبح واقع الفراغ المؤسساتي على كل الجهات والجبهات؟كيف يمكن ان يصبح وضعنا طبيعيا ولا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول