في العام الماضي كتبتُ لك بعنوان "غسان تويني يوقظ الكلمات... والضمائر"، ولم يكن لبنان على ما هو عليه اليوم من عبث داخلي، وأخطار خارجية، تعصف به، وتؤثّر في كيانه. ولعلّ الوطن الجريح، العالق مجدداً في حروب الآخرين، أحوج ما يكون حالياً الى إيقاظ الضمائر، وتحفيز النيّات الحسنة، ليبلغ شاطىء الأمان، وليعبر بأمان الى المستقبل.مع الحديث عن تطبيق قرار مجلس الامن الدولي 1701، تحضر ذكراك أكثر فأكثر وأنت صاحب القرار...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول