غالانت: إسرائيل والولايات المتحدة تقفان "جنباً إلى جنب" في وجه تهديدات إيران
12-04-2024 | 17:46
المصدر: أ ف ب
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الجمعة، إن إسرائيل والولايات المتحدة تقفان "جنبا إلى جنب" في مواجهة إيران التي تهدد بالرد على ضربة استهدفت مؤخرا قنصليتها في دمشق.
وشدّد غالانت في بيان عقب لقائه قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال إريك كوريلا الذي يجري زيارة لإسرائيل "أعداؤنا يظنون أن بإمكانهم المباعدة بين إسرائيل والولايات المتحدة، لكن العكس هو الصحيح: إنهم يقرّبوننا من بعضنا البعض ويعزّزون روابطنا".
وتابع الوزير الإسرائيلي "نحن جاهزون للدفاع عن أنفسنا برا وجوا بتعاون وثيق مع شركائنا، ونعلم كيف نرد".
وشدّد غالانت في بيان عقب لقائه قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال إريك كوريلا الذي يجري زيارة لإسرائيل "أعداؤنا يظنون أن بإمكانهم المباعدة بين إسرائيل والولايات المتحدة، لكن العكس هو الصحيح: إنهم يقرّبوننا من بعضنا البعض ويعزّزون روابطنا".
وتابع الوزير الإسرائيلي "نحن جاهزون للدفاع عن أنفسنا برا وجوا بتعاون وثيق مع شركائنا، ونعلم كيف نرد".
Recently completed a meeting with U.S. @CENTCOM Commander, General Michael Erik Kurilla - a true friend of Israel. We discussed the close cooperation between the United States and Israel, between our defense establishments and militaries.
— יואב גלנט - Yoav Gallant (@yoavgallant) April 12, 2024
We stand shoulder to shoulder. pic.twitter.com/1LZy1Mpbwl
ومن المقرر أن يبحث كوريلا الذي يجري منذ الخميس زيارة إلى إسرائيل، في "التهديدات الأمنية في المنطقة"، وفق وزارة الدفاع الأميركية.
وسبق أن شدّد الرئيس الأميركي جو بايدن على دعمه "الراسخ" للدولة العبرية في مواجهة إيران.
والجمهورية الإسلامية هو العدو اللدود لإسرائيل وحليفة حركة حماس، وقد تعهّدت "معاقبة" الدولة العبرية بعد ضربة استهدفت قنصليتها في دمشق في الأول من نيسان أوقعت 16 قتيلا بينهم سبعة عناصر في الحرس الثوري.
ونسبت إيران وسوريا الهجوم إلى إسرائيل التي لم تؤكد ضلوعها فيها، لكن أطرافا كثيرة تعتبرها مسؤولة عنها بما في ذلك حلفاء للدولة العبرية.
وسبق أن شدّد الرئيس الأميركي جو بايدن على دعمه "الراسخ" للدولة العبرية في مواجهة إيران.
والجمهورية الإسلامية هو العدو اللدود لإسرائيل وحليفة حركة حماس، وقد تعهّدت "معاقبة" الدولة العبرية بعد ضربة استهدفت قنصليتها في دمشق في الأول من نيسان أوقعت 16 قتيلا بينهم سبعة عناصر في الحرس الثوري.
ونسبت إيران وسوريا الهجوم إلى إسرائيل التي لم تؤكد ضلوعها فيها، لكن أطرافا كثيرة تعتبرها مسؤولة عنها بما في ذلك حلفاء للدولة العبرية.