اشترِك في نشرتنا الإخبارية
السفيرة اللبنانية في قطر لـ"النهار": 7 آلاف ناخب سيصوتون في المدرسة اللبنانية يوم الجمعة
04-05-2022 | 13:37
المصدر: "النهار"
تستعدّ الجالية اللبنانية في قطر لليوم الانتخابي يوم الجمعة المقبل في الـ6 من أيّار بعدد منتخبين وصل إلى 7 آلاف و340 ناخباً، في ارتفاع عن الأعداد التي تسجّلت لانتخابات العام 2018، والتي بلغت في ذلك الحين في قطر نحو 1800 ناخب مسجّل.
وضمن هذا الإطار، شرحت السفيرة اللبنانية في قطر فرح بري لـ"النهار" بأنّ "الانتخابات ستتمّ بالمدرسة اللبنانية في قطر، بـ17 قلمَ اقتراع". أمّا بالنسبة إلى فريق العمل، ففي كلّ قلم يجب أن يكون هناك رئيسٌ وكاتبٌ ومعاونٌ. ووفق بري، "سيكونون موزّعين ما بين موظّفين في السفارة، وأساتذة وموظفين في المدرسة اللبنانية وأشخاص آخرين".
وتُضيف أن تمويل الانتخابات في قطر حصل من خلال هبات "من مجلس الأمناء في المدرسة اللبنانية قطر، بواسطة السيد عبدالله بن حمد العطية رئيس المجلس، وهو وزير قطري سابق"، بالإضافة إلى "تقديم المجلس الإنترنت وأمور أخرى لليوم الانتخابي"، معتبرة أنّهم "كسفارة دفعنا ما طلب منّا من وزير الخارجية، ومنها 18 جهازاً خليوياً للتصوير ومصاريف الطعام، ووفّرنا الكثير من الأموال"، مشيرة إلى أنّها سترسل "كتاباً بهذا الشأن يوم الإثنين بعد الانتخابات".
وأوضحت بري أنّه "في العام 2018 بلغ عدد الناخبين نحو 1800 شخص مسجّل، وجرت العملية الانتخابية في مقرّ السفارة لا في المدرسة، وحينها كان هناك 4 أقلام فقط وليس 17 قلماً. أمّا هذه السنة فالأمور اختلفت، بسبب ارتفاع العدد إلى 7340 ناخباً مسجّلاً. لذلك هناك تعاون كبير مع وزارة الخارجية في بيروت ووزارة الداخلية".
وعلى صعيد الأجواء الانتخابية في قطر، قال المغترب اللبناني في قطر أ. ب. لـ"النهار" إنّه "سيشارك السنة في الانتخابات النيابية، التي ينتظرها كي يدلي بصوته ضدّ أحزاب السلطة"، مضيفاً: "في انتخابات العام 2018 لم أتسجّل للانتخابات. أمّا السنة فالوضع اختلف، وهناك مجموعة كبيرة من اللبنانيين الذين أعرفهم في قطر ينتظرون هذا الاستحقاق"؛ والأمر نفسه بالنسبة إلى م.د. الذي ينتظر مع زوجته وأصدقائه هذا الاستحقاق للإدلاء بأصواتهم.
وضمن هذا الإطار، شرحت السفيرة اللبنانية في قطر فرح بري لـ"النهار" بأنّ "الانتخابات ستتمّ بالمدرسة اللبنانية في قطر، بـ17 قلمَ اقتراع". أمّا بالنسبة إلى فريق العمل، ففي كلّ قلم يجب أن يكون هناك رئيسٌ وكاتبٌ ومعاونٌ. ووفق بري، "سيكونون موزّعين ما بين موظّفين في السفارة، وأساتذة وموظفين في المدرسة اللبنانية وأشخاص آخرين".
وتُضيف أن تمويل الانتخابات في قطر حصل من خلال هبات "من مجلس الأمناء في المدرسة اللبنانية قطر، بواسطة السيد عبدالله بن حمد العطية رئيس المجلس، وهو وزير قطري سابق"، بالإضافة إلى "تقديم المجلس الإنترنت وأمور أخرى لليوم الانتخابي"، معتبرة أنّهم "كسفارة دفعنا ما طلب منّا من وزير الخارجية، ومنها 18 جهازاً خليوياً للتصوير ومصاريف الطعام، ووفّرنا الكثير من الأموال"، مشيرة إلى أنّها سترسل "كتاباً بهذا الشأن يوم الإثنين بعد الانتخابات".
وأوضحت بري أنّه "في العام 2018 بلغ عدد الناخبين نحو 1800 شخص مسجّل، وجرت العملية الانتخابية في مقرّ السفارة لا في المدرسة، وحينها كان هناك 4 أقلام فقط وليس 17 قلماً. أمّا هذه السنة فالأمور اختلفت، بسبب ارتفاع العدد إلى 7340 ناخباً مسجّلاً. لذلك هناك تعاون كبير مع وزارة الخارجية في بيروت ووزارة الداخلية".
وعلى صعيد الأجواء الانتخابية في قطر، قال المغترب اللبناني في قطر أ. ب. لـ"النهار" إنّه "سيشارك السنة في الانتخابات النيابية، التي ينتظرها كي يدلي بصوته ضدّ أحزاب السلطة"، مضيفاً: "في انتخابات العام 2018 لم أتسجّل للانتخابات. أمّا السنة فالوضع اختلف، وهناك مجموعة كبيرة من اللبنانيين الذين أعرفهم في قطر ينتظرون هذا الاستحقاق"؛ والأمر نفسه بالنسبة إلى م.د. الذي ينتظر مع زوجته وأصدقائه هذا الاستحقاق للإدلاء بأصواتهم.
