اشترِك في نشرتنا الإخبارية
يمضي الظلاميون، اتّباع ثقافة التخوين وهدر الدماء في حملة تخوين مقذعة تستهدف بصورة خاصة النائب السابق فارس سعيد، كما كانت شملت زملاء صحافيين منهم يوسف دياب وطوني بولس ورامي نعيم وغيرهم، على هدى تلك الثقافة التي تقول إنّ أي صاحب موقف مخالف هو خائن صهيوني. في الحملة المقذعة على فارس سعيد، تُثار تساؤلات مريبة ليس حيال المعروفين المعلومين الذين يقفون وراء هذه الهجمة الظلامية الساقطة التي تستعيد اتهاما أجوف، بل أين ما يسمى سلطات شرعية مسؤولة وأجهزة لا تتحرّك ولا مرة اطلاقاً في مواجهة أصحاب الهجمة والتحريض الفاقع على القتل واهدار الدم؟ ليست وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة قتل وتجريم وتخوين إلّا متى استشعر أصحاب ثقافة الغاء الاخر أنهم اسياد مطلقون في بلد ساقط الهيبة إلّا من سطوة الظلاميين..
(في الصورة أدناه آخر نماذج التحريض على إهدار دم فارس سعيد)
