ماذا تريدين يا عشتارَ دمي؟
تحقنين أوردتي بجرعةٍ من لهاثكِ وتمضينَ خلفَ تلالِ الانتظار.
ماذا تريدين يا عشتارَ الروحِ؟
بعدَ منتصفِ الليلِ وقبلَ صعودِ الشمسِ فوقَ ظهرِ السنابلِ
تزرعين جنونَ بحرِك وماءَ جبينكٍ
في حقولِي العطشى وتغفين فوقَ زندِ الرغباتِ.
ماذا تريدين يا عشتارَ عشقِي
المطوّق ببرودةِ
الأمكنةِ
والأزمنةِ؟
فزماني مقيّدُ قدميه بسلاسلِ ينظرُ خلفَه وينشدُ أغاني السيوفِ.
ومكاني تجتاحُهُ البرودةُ في حرِّ تموز.
ماذا تريدين يا عشتارَ كلماتي؟
أنتِ السجينةُ بين البحرِ وأختامِ العواصمِ
وأنا طفلُك الصاعدُ من أحشاءِ الضوءِ المنثالِ.
ماذا تريدين يا عشتارَ الحلمِ المحاصرِ بأسلاكِ الزمن؟
أمضي إليك مع سقوطِ الموجِ في عينِ الشاطئ،
ألثمُ خصرَكِ بكمشةٍ من أنفاسي ونطلقُ قهقهاتِنا في فضاءاتِ الأمنياتِ.
تعالي لنقرأَ تراتيلَنا عندما ينامُ حراسُ الحدودِ...
تحقنين أوردتي بجرعةٍ من لهاثكِ وتمضينَ خلفَ تلالِ الانتظار.
ماذا تريدين يا عشتارَ الروحِ؟
بعدَ منتصفِ الليلِ وقبلَ صعودِ الشمسِ فوقَ ظهرِ السنابلِ
تزرعين جنونَ بحرِك وماءَ جبينكٍ
في حقولِي العطشى وتغفين فوقَ زندِ الرغباتِ.
ماذا تريدين يا عشتارَ عشقِي
المطوّق ببرودةِ
الأمكنةِ
والأزمنةِ؟
فزماني مقيّدُ قدميه بسلاسلِ ينظرُ خلفَه وينشدُ أغاني السيوفِ.
ومكاني تجتاحُهُ البرودةُ في حرِّ تموز.
ماذا تريدين يا عشتارَ كلماتي؟
أنتِ السجينةُ بين البحرِ وأختامِ العواصمِ
وأنا طفلُك الصاعدُ من أحشاءِ الضوءِ المنثالِ.
ماذا تريدين يا عشتارَ الحلمِ المحاصرِ بأسلاكِ الزمن؟
أمضي إليك مع سقوطِ الموجِ في عينِ الشاطئ،
ألثمُ خصرَكِ بكمشةٍ من أنفاسي ونطلقُ قهقهاتِنا في فضاءاتِ الأمنياتِ.
تعالي لنقرأَ تراتيلَنا عندما ينامُ حراسُ الحدودِ...