ألكاراز يستمتع بعودته الرائعة إلى الملاعب
استمتع كارلوس ألكاراز بعودة حالمة إلى الملاعب، بعد غيابه لأكثر من ثلاثة أشهر بسبب إصابات بعضلات البطن والفخذ، ليتوّج المصنف الثاني عالمياً بلقب دورة بوينوس أيرس لكرة المضرب، بفوزه على كاميرون نوري 6-3 و7-5.
وحقق اللاعب الإسباني الواعد لقب بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، ليصبح أصغر لاعب يتصدر التصنيف العالمي في سن 19 عاماً، لكنه تعرض لإصابة بعضلات البطن في بطولة باريس للأساتذة في تشرين الثاني الماضي، قبل الاضطرار للانسحاب من منافسات أستراليا المفتوحة بسبب إصابة بالساق.
وفقد ألكاراز الصدارة العالمية لمصلحة نوفاك ديوكوفيتش، بعد تتويج النجم الصربي في "ملبورن بارك".
وبدأ الإسباني التعافي بظهوره للمرة الأولى في بوينوس أيرس وخسر مجموعة واحدة في أربع مباريات، وقال: "كان أسبوعاً رائعاً بالنسبة لي، أسبوع حالم بعد غياب طويل عن المنافسات".
أضاف: "المجيء إلى بوينوس أيرس وإظهار هذا المستوى أمر مذهل ومميز حقاً، كانت بطولة مفعمة بالعواطف أيضاً".
وهذا اللقب السابع في بطولات المحترفين لألكاراز والأول منذ "فلاشينغ ميدوز" العام الماضي، لكنه لم يواجه أي شكوك في النهائي، رغم تعثر بسيط في المجموعة الثانية أمام نوري، حين فقد إرساله.
وأوضح: "كانت لدي فرصة لحسم اللقاء عندما تقدمت 5-3، لكنه كسر إرسالي بسهولة، لكنني تحليت بالهدوء وانتظرت فرصة لأتقدم 6-5، كانت مباراة رائعة".
وعبر ألكاراز، الذي أصبح على بعد 590 نقطة من ديوكوفيتش في التصنيف، عن سعادته بمستواه.
وختم: "شعرت براحة شديدة خلال خوض النهائي، كنت أعرف أنها مباراة صعبة، ركزت في ما يتعين عليّ فعله في بداية اللقاء، هذا هو المستوى الذي يجب أن ألعب به في النهائيات".
وحقق اللاعب الإسباني الواعد لقب بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، ليصبح أصغر لاعب يتصدر التصنيف العالمي في سن 19 عاماً، لكنه تعرض لإصابة بعضلات البطن في بطولة باريس للأساتذة في تشرين الثاني الماضي، قبل الاضطرار للانسحاب من منافسات أستراليا المفتوحة بسبب إصابة بالساق.
وفقد ألكاراز الصدارة العالمية لمصلحة نوفاك ديوكوفيتش، بعد تتويج النجم الصربي في "ملبورن بارك".
وبدأ الإسباني التعافي بظهوره للمرة الأولى في بوينوس أيرس وخسر مجموعة واحدة في أربع مباريات، وقال: "كان أسبوعاً رائعاً بالنسبة لي، أسبوع حالم بعد غياب طويل عن المنافسات".
أضاف: "المجيء إلى بوينوس أيرس وإظهار هذا المستوى أمر مذهل ومميز حقاً، كانت بطولة مفعمة بالعواطف أيضاً".
وهذا اللقب السابع في بطولات المحترفين لألكاراز والأول منذ "فلاشينغ ميدوز" العام الماضي، لكنه لم يواجه أي شكوك في النهائي، رغم تعثر بسيط في المجموعة الثانية أمام نوري، حين فقد إرساله.
وأوضح: "كانت لدي فرصة لحسم اللقاء عندما تقدمت 5-3، لكنه كسر إرسالي بسهولة، لكنني تحليت بالهدوء وانتظرت فرصة لأتقدم 6-5، كانت مباراة رائعة".
وعبر ألكاراز، الذي أصبح على بعد 590 نقطة من ديوكوفيتش في التصنيف، عن سعادته بمستواه.
وختم: "شعرت براحة شديدة خلال خوض النهائي، كنت أعرف أنها مباراة صعبة، ركزت في ما يتعين عليّ فعله في بداية اللقاء، هذا هو المستوى الذي يجب أن ألعب به في النهائيات".