هل يشارك ألكسندر زفيريف في "فلاشينغ ميدوز"؟
يغيب الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف ثانياً عالمياً، عن بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، آخر البطولات الأربع الكبرى، لعدم تماثله للشفاء من إصابة في كاحله، بحسب ما أعلن منظمو الـ "غراند سلام".
وجاء في الموقع الرسمي للبطولة الأميركية: "انسحب ألكسندر زفيريف من بطولة أميركا المفتوحة".
وتعرض زفيريف الذي وصل إلى نهائي فلاشينغ ميدوز في عام 2020 (خسر أمام النمسوي دومينيك تيم) وإلى نصف نهائي الموسم الماضي للاصابة في نصف نهائي بطولة رولان غاروس الفرنسية، ثانية بطولات الـ"غراند سلام"، في حزيران أمام الإسباني رافاييل نادال في طريق الأخير للفوز باللقب.
واضطر الالماني، البالغ 25 عاماً والمتوج بذهبية أولمبياد طوكيو في آب 2021، للخضوع لجراحة بعد اصابته بتمزق في ثلاثة أربطة جانبية في كاحله الأيمن.
وسبق لزفيريف أن غاب عن منافسات بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى، التي اقميت من 27 حزيران حتّى 10 تموز، علماً أنه شارك في 27 بطولة كبرى توالياً منذ عام 2015.
في المقابل، تحوم الشكوك حول مشاركة الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف سادساً عالمياً، والذي وصل إلى نهائي النسخة الماضية من بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، على خلفية عدم تلقيه اللقاح المضاد لفيروس كورونا، الامر الذي أدى إلى حرمانه من خوض منافسات بطولة أوستراليا المفتوحة وترحيله من البلاد في كانون الثاني.
وجاء في الموقع الرسمي للبطولة الأميركية: "انسحب ألكسندر زفيريف من بطولة أميركا المفتوحة".
وتعرض زفيريف الذي وصل إلى نهائي فلاشينغ ميدوز في عام 2020 (خسر أمام النمسوي دومينيك تيم) وإلى نصف نهائي الموسم الماضي للاصابة في نصف نهائي بطولة رولان غاروس الفرنسية، ثانية بطولات الـ"غراند سلام"، في حزيران أمام الإسباني رافاييل نادال في طريق الأخير للفوز باللقب.
واضطر الالماني، البالغ 25 عاماً والمتوج بذهبية أولمبياد طوكيو في آب 2021، للخضوع لجراحة بعد اصابته بتمزق في ثلاثة أربطة جانبية في كاحله الأيمن.
وسبق لزفيريف أن غاب عن منافسات بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى، التي اقميت من 27 حزيران حتّى 10 تموز، علماً أنه شارك في 27 بطولة كبرى توالياً منذ عام 2015.
في المقابل، تحوم الشكوك حول مشاركة الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف سادساً عالمياً، والذي وصل إلى نهائي النسخة الماضية من بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، على خلفية عدم تلقيه اللقاح المضاد لفيروس كورونا، الامر الذي أدى إلى حرمانه من خوض منافسات بطولة أوستراليا المفتوحة وترحيله من البلاد في كانون الثاني.