اشترِك في نشرتنا الإخبارية
رأت "الجبهة المسيحية" أن "حزب الله يحاول إظهار نفسه حريصاً على مؤسسات الدولة وانتخاب رئيس للجمهورية والمحافظة على حقوق المسيحيين، لكن الواقع ظاهر للجميع أن هذه الطوباوية وهذه الادعاءات مزيفة وماكرة".
وجاء في بيان بعد اجتماعها بمقرها في الأشرفية، أن "حزب الله وأمينه العام يحاولان كل فترة، وخصوصا في خلال زيارة وفد منه غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، لعب دور الطوباوي، متناسياً التهجمات العديدة ضد بكركي وسيدها واعتباره عميلا صهيونيا، إضافة إلى كل الاغتيالات التي نفذها في حق السياديين للسيطرة على لبنان، مؤسسات وأرض وشعب، محاولا التملص من كل الأزمات المالية والاقتصادية والأمنية ومآسي الناس التي سببها سلاحه الميليشيوي المرتبط عقائديا واستراتيجيا بإيران، هذا السلاح الذي صادر القرار الاستراتيجي للدولة، وربط مصير لبنان بمصالح ولاية الفقيه في المنطقة، مما أدى إلى الانهيار الذي نعيشه على كل المستويات".
واعتبرت أن "محاولة إنقاذ لبنان من مأساته غير ممكنة، إلا عبر تضافر جهود السياديين من كل الطوائف، والإصرار على عقد مؤتمر دولي بشأن لبنان، ومطالبة المجتمع الدولي بتطبيق القرارات الدولية تحت الفصل السابع، لأن السبب الرئيسي للأزمة هو سلاح حزب الله الإيراني، وكل محاولة سياسية للبننته فاشلة سلفا، لا بل استمرارا للوضع الشاذ القائم".
ودعت اللبنانيين الى ترقب "حزمة من الضرائب وزيادة في الانهيار الاقتصادي والتضخم والفشل الكلي لمفهوم الدولة، بسبب الميليشيا والعصابة الحاكمة"، معتبرة أن "مصير كل دولة مرتبطة بإيران هو الفقر والجوع والضياع التام".
وجاء في بيان بعد اجتماعها بمقرها في الأشرفية، أن "حزب الله وأمينه العام يحاولان كل فترة، وخصوصا في خلال زيارة وفد منه غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، لعب دور الطوباوي، متناسياً التهجمات العديدة ضد بكركي وسيدها واعتباره عميلا صهيونيا، إضافة إلى كل الاغتيالات التي نفذها في حق السياديين للسيطرة على لبنان، مؤسسات وأرض وشعب، محاولا التملص من كل الأزمات المالية والاقتصادية والأمنية ومآسي الناس التي سببها سلاحه الميليشيوي المرتبط عقائديا واستراتيجيا بإيران، هذا السلاح الذي صادر القرار الاستراتيجي للدولة، وربط مصير لبنان بمصالح ولاية الفقيه في المنطقة، مما أدى إلى الانهيار الذي نعيشه على كل المستويات".
واعتبرت أن "محاولة إنقاذ لبنان من مأساته غير ممكنة، إلا عبر تضافر جهود السياديين من كل الطوائف، والإصرار على عقد مؤتمر دولي بشأن لبنان، ومطالبة المجتمع الدولي بتطبيق القرارات الدولية تحت الفصل السابع، لأن السبب الرئيسي للأزمة هو سلاح حزب الله الإيراني، وكل محاولة سياسية للبننته فاشلة سلفا، لا بل استمرارا للوضع الشاذ القائم".
ودعت اللبنانيين الى ترقب "حزمة من الضرائب وزيادة في الانهيار الاقتصادي والتضخم والفشل الكلي لمفهوم الدولة، بسبب الميليشيا والعصابة الحاكمة"، معتبرة أن "مصير كل دولة مرتبطة بإيران هو الفقر والجوع والضياع التام".
