اشترِك في نشرتنا الإخبارية
لودريان استكمل جولته على القيادات السياسية والحزبية الجميل: المشكلة ليست عند المعارضة ومصدر التعطيل واضح
01-12-2023 | 00:00
المصدر: "النهار"
استكمل الموفد الفرنسي جان ايف لودريان، في اليوم الثاني والأخير من زيارته الرابعة الى لبنان منذ تكليفه ملف الرئاسة اللبنانية، جولته على القيادات السياسية والحزبية، سعياً الى التوفيق بين الأفرقاء وانتخاب رئيس للجمهورية.
حارة حريك
والتقى الموفد الفرنسي يرافقه السفير إيرفيه ماغرو، رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد في حارة حريك، في حضور المسؤول عن العلاقات العربية والدولية في "حزب الله" عمار الموسوي.
"ميرنا الشالوحي"
كذلك التقى رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل في "سنتر ميرنا الشالوحي".
الصيفي
واجتمع في الصيفي برئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل الذي قال: "هدفنا مصلحة لبنان وقول الحقيقة للناس، والمشكلة ليست عند المعارضة بل عند حزب الله المُتمسّك بمرشحه والرافض أي كلام عن إسم آخر، وبات مصدر التعطيل واضحاً". وأكد أنه "لا يُمكن المساواة بين المُعطّل والمخوّن وبين الموافق مع "التوافق" والذي يحضر جلسات انتخاب الرئيس"، مطالباً الحزب وحلفائه بـ"التعالي عن منطق الفرض، ولا خيار سوى بمرشحين جامعين يحظيان بثقة كلّ الأطراف ودعمهم".
وشدد على “أننا في حاجة الى مؤسسة وطنية عسكرية جامعة لتطبيق الـ1701 وتثبيت سيادة الدولة على الأراضي اللبنانية كاملة”،داعياً الى "عدم زعزعة قيادة الجيش في هذه الفترة، فنحن غير قادرين على تعيين قائد جديد للجيش، وندعو إلى تأجيل تسريح قائد الجيش في هذه الفترة المصيريّة".
ولفت الى "أن التغيير الذي سيحصل في المنطقة سيكون بنيويًّا، ولبنان في قلب العاصفة ونحن في أمسّ الحاجة الى التوحّد لمواجهة المرحلة المقبلة والقرارات المصيريّة والتسويات الكبيرة”، مشدداص على "أن لا لتسوية في المنطقة على حساب الدولة اللبنانية، فقد دفعنا ثمن الفلتان في الجنوب وعدم فرض سيادة الدولة على مختلف الأراضي اللبنانية"ز
وجدد المطالبة بـ"تطبيق القرار 1701 والقرارات الدولية وضبط السلاح في يد الجيش اللبناني”، معتبرا "أن لا دولة اليوم في لبنان فحزب الله هو الدولة".
قصر الصنوبر
والتقى لودريان في قصر الصنوبر، النائبين ميشال معوض وفؤاد مخزومي من كتلة "تجدد"، و"نواب قوى التغيير" مارك ضو وميشال دويهي ووضاح الصادق، واستبقاهم الى مائدة الغداء.
واجتمع ايضاً بكتلة "الاعتدال الوطني" التي تضم النواب: أحمد الخير ووليد البعريني ومحمد سليمان وسجيع عطية وعبد العزيز الصمد وأحمد رستم.
حارة حريك
والتقى الموفد الفرنسي يرافقه السفير إيرفيه ماغرو، رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد في حارة حريك، في حضور المسؤول عن العلاقات العربية والدولية في "حزب الله" عمار الموسوي.
"ميرنا الشالوحي"
كذلك التقى رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل في "سنتر ميرنا الشالوحي".
الصيفي
واجتمع في الصيفي برئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل الذي قال: "هدفنا مصلحة لبنان وقول الحقيقة للناس، والمشكلة ليست عند المعارضة بل عند حزب الله المُتمسّك بمرشحه والرافض أي كلام عن إسم آخر، وبات مصدر التعطيل واضحاً". وأكد أنه "لا يُمكن المساواة بين المُعطّل والمخوّن وبين الموافق مع "التوافق" والذي يحضر جلسات انتخاب الرئيس"، مطالباً الحزب وحلفائه بـ"التعالي عن منطق الفرض، ولا خيار سوى بمرشحين جامعين يحظيان بثقة كلّ الأطراف ودعمهم".
وشدد على “أننا في حاجة الى مؤسسة وطنية عسكرية جامعة لتطبيق الـ1701 وتثبيت سيادة الدولة على الأراضي اللبنانية كاملة”،داعياً الى "عدم زعزعة قيادة الجيش في هذه الفترة، فنحن غير قادرين على تعيين قائد جديد للجيش، وندعو إلى تأجيل تسريح قائد الجيش في هذه الفترة المصيريّة".
ولفت الى "أن التغيير الذي سيحصل في المنطقة سيكون بنيويًّا، ولبنان في قلب العاصفة ونحن في أمسّ الحاجة الى التوحّد لمواجهة المرحلة المقبلة والقرارات المصيريّة والتسويات الكبيرة”، مشدداص على "أن لا لتسوية في المنطقة على حساب الدولة اللبنانية، فقد دفعنا ثمن الفلتان في الجنوب وعدم فرض سيادة الدولة على مختلف الأراضي اللبنانية"ز
وجدد المطالبة بـ"تطبيق القرار 1701 والقرارات الدولية وضبط السلاح في يد الجيش اللبناني”، معتبرا "أن لا دولة اليوم في لبنان فحزب الله هو الدولة".
قصر الصنوبر
والتقى لودريان في قصر الصنوبر، النائبين ميشال معوض وفؤاد مخزومي من كتلة "تجدد"، و"نواب قوى التغيير" مارك ضو وميشال دويهي ووضاح الصادق، واستبقاهم الى مائدة الغداء.
واجتمع ايضاً بكتلة "الاعتدال الوطني" التي تضم النواب: أحمد الخير ووليد البعريني ومحمد سليمان وسجيع عطية وعبد العزيز الصمد وأحمد رستم.
