اشترِك في نشرتنا الإخبارية
"إطلاق "زحلة تنتفض من أجل الجمهورية"... أولى اللوائح في دائرة البقاع الأولى
31-03-2022 | 20:45
المصدر: "النهار"
أعلنت، مساء اليوم، لائحة "زحلة تنتفض من أجل الجمهورية"، لتكون أولى اللوائح في دائرة البقاع الأولى التي تطل على الناخبين في دائرة البقاع بشكل رسمي، في مهرجان انتخابي أقامته في زحلة.
اللائحة التي تمثّل مجموعة "زحلة تنتفض" التي انبثقت من "ثورة 17 تشرين، لائحة غير مكتملة، تضم 5 مرشحين فقط، هم: جهاد الترك، عضو مؤسس في مجموعة "زحلة تنتفض" ومرشّحاً عن أحد المقعدين الكاثوليكيبن ورئيساً للائحة، يخوض معركته في مواجهة "الأحزاب والمال والزبائنية والاقطاع" على ما قال في كلمته، المحامي حمزة ميتا عن مجموعة "حماة الدستور" مرشحا عن المقعد السني وقد انتقد في كلمته "الطائفية السلاح العقائدي الذي يجعلون منه درعا لحماية فسادهم"، عامر الصبوري مستقل مرشّحاً عن المقعد الشيعي وكان قد ترشح الدورة الماضية مع "القوات اللبنانية"، وهو قد غاب عن الإعلان بداعي السفر وكانت له كلمة مصورة شدّد فيها على تسجيل حالة اعتراضية وخلق فرصة من الأزمة، رجل الأعمال أرمين أصفهاني مستقل ومرشح عن مقعد الأرمن الأورثوذكس الذي قال إنّه يخوض "مواجهة لخدمة بلدي لأجل أمثالي من اللبنانيين الذين يريدون البقاء به"، والطبيب عيد عازار مرشّحاً عن مقعد الروم الأرثوذكس الذي قال: "صار الوقت لشي جديد قائم على مبدأين: بناء الهيكل وهو الجمهورية".
اللائحة التي تمثّل مجموعة "زحلة تنتفض" التي انبثقت من "ثورة 17 تشرين، لائحة غير مكتملة، تضم 5 مرشحين فقط، هم: جهاد الترك، عضو مؤسس في مجموعة "زحلة تنتفض" ومرشّحاً عن أحد المقعدين الكاثوليكيبن ورئيساً للائحة، يخوض معركته في مواجهة "الأحزاب والمال والزبائنية والاقطاع" على ما قال في كلمته، المحامي حمزة ميتا عن مجموعة "حماة الدستور" مرشحا عن المقعد السني وقد انتقد في كلمته "الطائفية السلاح العقائدي الذي يجعلون منه درعا لحماية فسادهم"، عامر الصبوري مستقل مرشّحاً عن المقعد الشيعي وكان قد ترشح الدورة الماضية مع "القوات اللبنانية"، وهو قد غاب عن الإعلان بداعي السفر وكانت له كلمة مصورة شدّد فيها على تسجيل حالة اعتراضية وخلق فرصة من الأزمة، رجل الأعمال أرمين أصفهاني مستقل ومرشح عن مقعد الأرمن الأورثوذكس الذي قال إنّه يخوض "مواجهة لخدمة بلدي لأجل أمثالي من اللبنانيين الذين يريدون البقاء به"، والطبيب عيد عازار مرشّحاً عن مقعد الروم الأرثوذكس الذي قال: "صار الوقت لشي جديد قائم على مبدأين: بناء الهيكل وهو الجمهورية".
وعلى صعيد البقاع الأوسط، "الذي هو مصغر عن لبنان، مجموعة بيئات متجانسة أن نعيد بناء سلطة محلية، يمكن محاسبتها وقرارها ليس مركزيّاً". كما عرض للوضع النقدي للدولة محذّراً من أنّ البلاد مقبلة على الأسوأ، ومعتبراً أنّ "وحدهم نواب منتخبين باصوات مباشرة، بلا وسيط قادرون على التصدي".
ويقوم برنامج اللائحة على 3 ركائز: "سلاح موحّد، ومالية شفّافة وقضاء مستقل".
