اشترِك في نشرتنا الإخبارية
لقاء تضامني بمشاركة ممثلي الرؤساء في ذكرى خطف المطرانين
13-04-2022 | 00:00
المصدر: "النهار"
نظم "اللقاء الارثوذكسي" و"الرابطة السريانية" لقاء تضامنيا في فندق لو غبريال في الاشرفية، تحت عنوان "لن ننسى ولن نسكت"، في مرور تسعة أعوام على خطف المطرانين بولس يازجي ويوحنا ابرهيم.
تقدم الحضور ممثل رئيس الجمهورية الوزير السابق سليم جريصاتي ممثل رئيس مجلس النواب النائب نقولا نحاس وممثل رئيس الحكومة وزير الاعلام زياد مكاري، ممثل بطريرك الروم الأرثوذكس المطران الياس كفوري، إضافة الى ممثلين لمرجعيات روحية وهيئات مدنية.
أبوفاضل
والقى الأمين العام لـ"اللقاء الأرثوذكسي" النائب السابق مروان ابو فاضل كلمة قال فيها: "ها هي الذكرى التاسعة لغياب المطرانين تطلّ علينا بوطأة ثقّلها الانتظار العقيم، ففي زمن اندحار المشاريع التكفيرية لم تنكسر حتى الآن السلاسل التي تقيدكما"، سائلاً: "ما هو السرّ الدفين الذي يلف هذه القضية الانسانية فلا خبر ولا معلومة؟".
افرام
كذلك القى رئيس "الرابطة السريانية" حبيب افرام كلمة جاء فيها: "لا خبر لا سر لا أثر، هو اختصار قضية مسيحيي الشرق. شعوب مخطوفة لا يسأل عن مصيرها أحد. لا مواطنة لا مساواة لا حريات لا كرامة انسان لا تنوع لا تعدد، يبدو أننا في قلب الجحيم".
استنكار
وأجمعت كلمات ممثلي الرؤساء وبطريرك الأرثوذكس وعدد من المدعوين، على استنكار هذا الخطف الشنيع، واستغراب "الصمت والغموض اللذين يلفان هذه القضية الانسانية التي تحمل في طياتها معاناة مسيحيي المشرق، وتهدف الى تأجيج الصراع الديني والحضاري في ربوعنا".
تقدم الحضور ممثل رئيس الجمهورية الوزير السابق سليم جريصاتي ممثل رئيس مجلس النواب النائب نقولا نحاس وممثل رئيس الحكومة وزير الاعلام زياد مكاري، ممثل بطريرك الروم الأرثوذكس المطران الياس كفوري، إضافة الى ممثلين لمرجعيات روحية وهيئات مدنية.
أبوفاضل
والقى الأمين العام لـ"اللقاء الأرثوذكسي" النائب السابق مروان ابو فاضل كلمة قال فيها: "ها هي الذكرى التاسعة لغياب المطرانين تطلّ علينا بوطأة ثقّلها الانتظار العقيم، ففي زمن اندحار المشاريع التكفيرية لم تنكسر حتى الآن السلاسل التي تقيدكما"، سائلاً: "ما هو السرّ الدفين الذي يلف هذه القضية الانسانية فلا خبر ولا معلومة؟".
افرام
كذلك القى رئيس "الرابطة السريانية" حبيب افرام كلمة جاء فيها: "لا خبر لا سر لا أثر، هو اختصار قضية مسيحيي الشرق. شعوب مخطوفة لا يسأل عن مصيرها أحد. لا مواطنة لا مساواة لا حريات لا كرامة انسان لا تنوع لا تعدد، يبدو أننا في قلب الجحيم".
استنكار
وأجمعت كلمات ممثلي الرؤساء وبطريرك الأرثوذكس وعدد من المدعوين، على استنكار هذا الخطف الشنيع، واستغراب "الصمت والغموض اللذين يلفان هذه القضية الانسانية التي تحمل في طياتها معاناة مسيحيي المشرق، وتهدف الى تأجيج الصراع الديني والحضاري في ربوعنا".
