10-04-2019 | 16:14

ملكة إسبانيا ترتدي للمرّة الرابعة الزي نفسه من "هوغو بوس"...والسبب؟

لِم تحبّ ملكة إسبانيا التصاميم الألمانية؟
ملكة إسبانيا ترتدي للمرّة الرابعة الزي نفسه من "هوغو بوس"...والسبب؟
Smaller Bigger

 زارت ملكة إسبانيا، ليتيزيا، المدرسة الملكية للحفر والتصميم، لتسليم الشهادات في مدريد. ولهذه المناسبة، اختارت زوجة الملك فيليب السادس أسلوباً رصيناً وأنيقاً... ولكننّا شاهدناه سابقاً عليها.

الملكة الإسبانيّة ليتيزيا والأناقة الألمانية

هي ملكة تحت الأضواء بملابسها! فهذه هي القاعدة التي تنطبق على العديد من شخصيات الغوتا أو النخبة العالميّة. المثال الأخير كان مع Letizia ملكة إسبانيا إذ حضرت زوجة الملك فيليب السادس إلى المدرسة الملكية للحفر والتصميم في مدريد. واختارت ملكة إسبانيا طابعاً رصيناً وأنيقاً، لكنها ارتدته... ثلاث مرات. قامت ليتيزيا بالفعل بإعادة ارتداء تنورة مصنوعة من جلد الخروف من توقيع Hugo Boss الماركة الألمانية التي تحبها بشكل خاص، بالإضافة إلى معطف بلون جلد الجمل وبلوزة ذات تطبيعات هندسية زرقاء وبيضاء وحمراء، وهي قطعة يمكن أن تضيء قليلاً لباسها. بالنسبة لحذائها، ففضّلت البقاء على الألوان نفسها، حيث اختارت زوجاً من الحذاء البنّي من ماركة Uterqüe.

إطلالةٌ سبق أن رأيناها سابقاً، إذ ارتدت ملكة إسبانيا مجموعة Hugo Boss هذه لأول مرة في أيّار 2018. ثم أعادت استخدامها مرة واحدة في الولايات المتحدة خلال العام السابق، ثم مرة أخرى في اليوم العالمي للصحة العقلية الذي عقد في مدريد في تشرين الأوّل الماضي. خيار جريء لتلك الشخصية المعروفة التي فاجأتنا بالفعل بارتداء قطع من الماركة التجارية الإسبانية Zara.


الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد