كل التوقعات تشي باستمرار الحرب لأشهر إضافية على الأقل من دون أفق لحل سياسي فيما يبدو رفع سقف التفاوض على اشده على خلفية أن يستفيد الخارج من إضعاف " حزب الله" من أجل إعادة المؤسسات الدستورية وسيطرة #لبنان على قراره السياسي. وهذا ينتظر نتائج الكباش الإيراني - الإسرائيلي والمفاوضات الإقليمية والدولية.