نقف عشية الذكرى الثانية للفراغ الرئاسي ولبنان في أخطر الأخطر.. فراغ حاكم في تجربة فراغ إضافية يجربها اللبنانيون مجدداً ولا شيء غيره تحت أخطر الأوضاع التي توجتها حرب عاتية عليه.