الكلمة الأولى للشيخ نعيم قاسم بعد انتخابه أميناً عاماً لحزب الله:
- أمامنا تضحيات كثيرة لكننا واثقون أن النصر سيكون حليفنا
- سنبقى في مسار الحرب ضمن التوجهات السياسية المرسومة ونتعامل مع تطورات هذه المرحلة وبحسبها
- كانت وستبقى راية المقاومة المنصورة وخزان الأمل وبشير النصر ومعشوق التوّاقين إلى الحياة العزيزة
- برنامجي استمرار لبرنامج عمل السيد حسن نصرالله وسنتستمر في تنفيذ خطة الحرب التي وضعها
- مساندة غزّة كانت واجبة لمواجهة خطر إسرائيل على المنطقة بأسرها من بوابة غزّة
- القرارات الدولية لم تخرج إسرائيل من لبنان بل المقاومة من أخرجته
- بعد أيام من طوفان الأقصى كانت هنالك نقاشات جدية بين الكيان وأميركا من أجل ضرب حزب الله
- نوايا إسرائيل بالهجوم على لبنان موجودة والتصاريح الإسرائيلية تثبّت ذلك بمعزل عن طوفان الأقصى
- منذ إقرار القرار 1701 في العام 2006 وإسرائيل تخرق القرار حتى بلغت خروقاتها 39 ألف خرق جوي وبحري وهذا يعني أنّها كانت تعتدي على لبنان
- إنّ صمود المقاومة الأسطوري في غزّة ولبنان ملحمة العزة وهي ستصنع مستقبل أجيالنا
- هذه الحرب الصهيونية أميركية أوروبية عالمية بهدف القضاء على المقاومة بالمنطقة
- نحن لا نقاتل نيابة عن أحد ولا لمشروع أحد إنّما نحن نقاتل من أجل مشروعنا وهو حماية لبنان وتحريره وإيران تدعمنا في مشروعنا ولا تريد شيئاً منّا
- لو كان ما حصل معنا بأزمة "البيجر" مع أي جيش في العالم لكان انهزم
- نقاتل على أرضنا ونحرّر أرضنا ولا أحد يطلب منّا شيئًا ولا يلزمنا بشيء ونشكر جبهات المساندة في اليمن والعراق
- قررنا تسمية هذه الحرب "معركة أولي البأس"
- نحن نؤلم العدو واستهدافنا لقاعدة "بنيامينا" دليل على ذلك وكذلك استهدافات حيفا وعكا وغيرهما
- نتنياهو نجا هذه المرة وربما أجَله لم يحن بعد
- على العدو أن يعلم أنّ قصفه لقرانا ومدننا لن يجعلنا نتراجع والمقاومة قوية وهي تمكنت من إيصال مُسيّرة إلى غرفة نتنياهو
- كما قال سيدنا “نحن ننتظر الالتحام” والمواجهات تتركز على الحافة الأمامية والعدو خائف وهو يُغيّر تصريحاته وأهدافه
- كل استعداداتنا لها علاقة بإمكانية خوض حرب طويلة الأمد
- قاسم إلى اللبنانيين: نعرف أنّكم تدفعون ثمناً كبيراً والمقاومة لا يمكن أن تنتصر من دون تضحياتكم ونحن في مرحلة إيلام العدو ونضيف إليها مرحلة أخرى هي الصمود والصبر
- قاسم للمقاومين: كما قال سيدنا القائد "ولى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات" ونحن منتصرون.. فاصبروا وصابروا
- نحن مستمرون في التصدي للعدوان وإذا أراد العدو وقفه نقبل بالشروط التي نراها مناسبة ودعامة أي تفاوض هي وقف إطلاق النار أولاً
- نتائج الانتخابات الأميركية سيكون لها تأثير على مستقبل الحلّ ونحن مستمرّون بالحرب