رغم سنوات الحرب التي تركت بصمتها عليه، لم يسمح عياد وكيم للإعاقة أن تحد من طموحاته, تحدى الصعاب وواجه الحياة بعزيمة لا تلين، ليحقق نجاحًا يبعث الأمل في قلوب الآخرين. قصته تذكرنا أن الإرادة أقوى من أي ظرف، وأننا قادرون على تجاوز أي تحدٍ إذا امتلكنا الإيمان بأنفسنا.