مرحباً من "النهار"إليكم خمسة أخبار بارزة حتى الساعة الخامسة عصراً بتوقيت بيروت:
"النهار" تجول في الضاحية... دمار وفراغ أبنية وصور تطل من بين الركام (صور وفيديو)
جالت كاميرا "النهار" في #الضاحية الجنوبية، وتحديداً في بئر العبد والرويس والحدث، ضمن جولة نظمها المسؤول الاعلامي في حزب الله محمد عفيف الذي أكد أن هدف إسرائيل الاول أن تجعل من الضاحية غزة ثانية.
واستعرض عفيف في الجولة المباني المستهدفة والتي أكد خلوها من أي ذخائر أو صواريخ.
للمزيد إضغط هنا.
بالفيديو- "حزب الله" يتصدّى لقوة إسرائيلية حاولت التسلّل الى العديسة وهجوم جوّي واسع على قرى جنوبيّة
أعلن "حزب الله" التصدي لقوّة إسرائيليّة حاولت التسلّل الى بلدة #العديسة في #جنوب لبنان، من جهة خلة المحافر، مما دفعها إلى التراجع.
وأشار الى إنّه اشتبك مع القوّة وأوقع فيها خسائر.
للمزيد إضغط هنا.
أوّل ضابط إسرائيلي يقتل في العديسة... ملازم في وحدة النخبة "إيغوز" (فيديو)
نقلت "القناة 12" الإسرائيلية أن #الجيش الإسرائيلي سمح بنشر صورة أول جندي قتيل في العديسة جنوب #لبنان.
وأوضح أن "القوة التي وقعت في كمين حزب الله من وحدة النخبة "إيغوز". والقتيل هو الملازم ايتان اوستر".
كذلك أعلن عن مقتل جندي آخر نشرت صورته من دون الافصاح عن هويته.
للمزيد إضغط هنا.نازحو لبنان عانوا الحرمان من حجارة البيت الدافئ والخوف من خسارة الذكريات
لا شيء معهم سوى وعد العودة.
على ذلك النحو غادر أهالي قرى الجنوب على حين غرّة، وحملوا أغراضهم القليلة الأساسية وكلّ ما يملكونه من ذكريات، ومضوا بحثاً عن مكان آمن. لم يكن يوماً الانتماء إلى الحجر بل إلى الجذور والأرض بحدّ ذاتها. وبحسب الشاعر محمود درويش، "ليس الوطن أرضًا.. ولكنه الأرض والحق معاً". يؤمن نازحون كثيرون بتلك الكلمات، خصوصاً أنهم اضطروا إلى مغادرة منازلهم وأراضيهم وحيواتهم مكرهين، لأن العدوان الإسرائيلي قرّر أن يكشف عن أنيابه وحقده.
للمزيد إضغط هنا.
معين شريف من أمام منزله المدمّر في الشياح: "فدا روح سماحة السيد" (فيديو)
"الحمدالله على كل حال"، بهذه الكلمات عاين الفنان اللبناني #معين شريف منزله، الذي دمّره العدوان الإسرائيلي، مساء أمس، على مجمّع في الشيّاح.
وأطلّ شريف من أمام منزله المدمّر قائلاً: "الحمدلله على كلّ حال، المهم أن أولادنا خرجوا بخير. نشكر الله. كنا قد اعتدنا على قول: فدا سماحة السيد، الآن نقول: فدا روح سماحة السيد".
وأضاف: "كما ترون، نحن أوّل من جاء بعد القصف، ليس لدينا معامل هنا ولا أسلحة، وليس لدينا شيء يبحث عنه العدو المجرم الإرهابي. ليس لدينا سوى منازل يسكن فيها أولادنا للتعلم في الشتاء".وأضاف: "فشّ خلقه فينا" عندما وجد نفسه ضعيفاً في الميدان هناك، لم يستطع المواجهة في الميدان فجاء يواجه العزّل والأبرياء والفنانين. على كل الأحوال، حسبنا الله ونعم الوكيل، وحسابكم مع رجال الله في الميدان وليس معنا".
للمزيد إضغط هنا.