بعد أن توعّد "حزب الله" على لسان نائب أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، بتعميم الحرب وتعميقها، قصف الحزب، فجر اليوم، مدينة صفد شمالي إسرائيل برشقة صاروخية كبيرة. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنّ شخصين أصيبا بشكل طفيف عقب سقوط صاروخ قادم من لبنان على منزل.
وعلى وقع المواقف العربية والدولية البارزة المطالبة بوقف الهجمات في غزة ولبنان ومعالجة الأوضاع الإنسانية المتفاقمة، على لسان الرئيس الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في ختام محادثاتهما أمس في القاهرة، وكذلك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تُعقد اليوم في بكركي قمة روحية استثنائية برئاسة البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي ومشاركة رؤساء الطوائف المسيحية والإسلامية.
تابعوا آخر التطوّرات
أفادت وسائل إعلام عبرية أن صلية صواريخ أطلقها حزب الله من جنوب لبنان سقط بعضها في مستوطنة كريات شمونة.
بعد إعلان المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي انضمام وحدة "يهلوم" للقتال في جنوب لبنان، سلطت الأضواء على دور الكتيبة الهندسية التي تشكلت عام 1995 للقتال ضد القسام وحزب الله. فما دورها؟
تعد وحدة "يهلوم" إحدى أقوى القوات البرية في الجيش الاسرائيلي، ومن مهامها كسر الحواجز، العمل خلف الخطوط ، إبطال مفعول الألغام، تحطيم التحصينات، طرق التدريب، الجسور، زرع الألغام، وتفعيلها و التخريب، وإزالة المفرقعات، وبناء حواجز للدفاع.
في اليوم الأول من معركة طوفان الأقصى، قتلت كتائب القسام مسؤول الوحدة الضابط "إيتاي كوهين". وفي أيار 2024، تعرضت الوحدة لكمين في غزة أدى الى مقتل أحد ضباطها. وبسبب قسوتها في الحروب ومهامها التخريبية، لا يكشف الجيش الاسرائيلي عن هوية قادتها.
نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي فيديو للغارات التي استهدفت النبطية.
الجيش الإسرائيلي قال إنه "دمر مسار نفق تحت الارض استخدمته قوة الرضوان في جنوب لبنان".
وأدت هذه الغارات التي طالت مبنى بلدية النبطية الذي سوّي أرضاً الى سقوط 5 ضحايا في حصيلة أولية بحسب وزارة الصحة، ومنهم رئيس البلدية.
انتقد المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي تغريدة لوزير الثقافة في حكومة تصريف الاعمال محمد وسام المرتضى كتب فيها "أُقبّل نُبْلَ أقدامٍ بها يتشرّف الشرف! #المقاومة درّة تاج الوطن ودرعه الحصين"، مرفقا معها فيديو لأقدام مقاتلين في "حزب الله". المزيد هنا
استفاقت بلدة قانا الجنوبيّة على هول الغارات الإسرائيليّة التي شهدتها يوم أمس والتي أدّت إلى استشهاد شخص وإصابة ثلاثين آخرين بجروح.
كتب رئيس "حركة الاستقلال" ميشال معوض على منصة "إكس": "حضرة إعلاميي الممانعة الكرام، وأشقائكم في الجيش الإلكتروني الممانع تحيّة طيبة وبعد، أولاً، نصيحة في الشكل. عندما يصدر أمر عمليات لتخويننا وتهديدنا، من الأفضل إعلامياً ألا تستجيبوا جميعاً في الوقت نفسه، كي لا تفضحوا أنفسكم وأمر العمليات معاً. وبعضكم إعلاميون كنا نعتقد أنهم أصحاب مكانة مرموقة". المزيد هنا
بعد غارة أيطو، سجلت حالات هلع وخوف في الشمال جراء اتصالات مشبوهة من أرقام هاتفية لبنانية أو أجنبية بضرورة الإخلاء حفاظاً على الأرواح، ليتبّين بعد التحقيق في مصدرها اأها بلاغات كاذبة بهدف التشويش والبلبلة.
وقد صدر عن قوى الاأمن الداخلي بيان في هذا الشان وفيه "انتشرت عبر إحدى الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي شائعات تفيد بوجود عناصر حزبية وفوضى داخل فندق "كواليتي إن" في طرابلس. بناءً على ذلك، قامت دورية من قوى الأمن الداخلي معززة بعناصر من قطاعات منطقة الشمال، بجولة تفقدية شملت معظم مراكز الإيواء في المدينة، بما فيها الفندق المذكور". التفاصيل هنا
بعد تأكيد نائب الأمين العام لـ"حزب الله:، الشيخ نعيم قاسم أمس الثلاثاء أن الحزب دخل في حرب مباشرة مع إسرائيل ولم يعد في مواجهة إسناد لقطاع غزة فقط، مشدداً على أن لا عودة للمستوطنين الإسرائيليين إلى الشمال إلا عبر وقف إطلاق النار، جاء الرد الإسرائيلي، أكد الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ أنه سمع خطاب قاسم، معتبراً أنه "أخطأ كأسلافه الذين سبقوه".
أثارت قصة نزوح آلاف اللبنانيين من الضاحية الجنوبية لبيروت ومن مناطق أخرى تتعرض للغارات الاسرائيلية إلى العراق، تلميحات مقلقة عن تهجير شيعة لبنان و"توطينهم" في أماكن معدة مسبقاً داخل العراق.
وطبقاً لإحصائيات رسمية وغير رسمية، فإن عدد النازحين من لبنان الى العراق وصل الى قرابة 10 آلاف، غالبيتهم من العائلات الشيعية، ويُتوقع أن يشهد هذا العدد ارتفاعاً في الأيام المقبلة.
وبدأ الحديث عن مشاريع التوطين منذ اندلاع حرب غزة في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) 2023، اذ جرى ترويج العديد من الروايات عن توطين الفلسطينيين الفارين من حرب الإبادة الإسرائيلية، في غرب العراق (صحراء محافظة الأنبار)، لكن تلك الروايات أثارت رفضاً عراقياً شعبياً وسياسياً، قبل أن يعود الحديث مرة أخرى عن مشروع توطين جديد لشيعة لبنان في العراق أيضاً. المزيد هنا
بعد توقّف الغارات الإسرائيليّة على ضاحية بيروت الجنوبيّة لأربعة أيام، طلب الجيش الإسرائيلي من سكان أحد المباني في حارة حريك إخلاءه فوراً. التفاصيل هنا
لم تهدأ أصوات الانفجارات في محيط محور المواجهات العنيفة بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، بين بلدات العديسة والطيبة ورب ثلاثين ومركبا، في وقت استمرّت فيه المجازر الإسرائيليّة في عدد من القرى والبلدات.
ليلاً، تعرضت شبعا لقصف مدفعي عنيف. وشن الطيران سلسلة غارات استهدفت بلدات الخيام، حانين وتول. المزيد هنا
تويتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
مسنجر
لينكدين
واتساب
تلغرام
بريد إلكتروني
الطباعة
/WhatsApp%20Image%202024-10-16%20at%2010.48.04.jpeg)
/WhatsApp%20Image%202024-10-16%20at%2007.34.57.jpeg)