النهار

مرحبا من "النهار"

إليكم 5 أخبار بارزة حتى الساعة الخامسة بتوقيت بيروت.

بري يتعهد بجلسة انتخاب بعد وقف إطلاق النار

رغم سخونة الأعمال الحربية الإسرائيلية على أرض لبنان وارتكاب المزيد من المجازر وخصوصاً في البقاع وسيطرة هذه المشهدية على القنوات الديبلوماسية، لا يغيب الحديث عن تطبيق الـ1701 وإقرانه بإتمام انتخابات الرئاسة.

بعد تعيين نعيم قاسم... العميد حمادة للنهار: القرار الميداني ‏والسياسي لحزب الله في طهران

بعد سلسلة ضربات تعرّض لها "حزب الله" ‏بداية ‏من ‏تفجيرات ‏‏"البيجرز" وصولا الى اغتيال أمينه ‏العام ‏حسن ‏نصرالله وكبار قادته ‏ومسؤوليه وتراجع ‏قدرته ‏الصاروخية ‏بحسب الجانب العسكري الإسرائيلي، عاد ‏الميدان ‏ليشكّل مادة ‏بحث ومراقبة للخبراء العسكريين مع ‏كثافة ‏النيران التي ‏تخرج من أرض الجنوب، وكثافة ‏البيانات ‏الحربية، إلى ‏الأهداف المختارة بدقة، والتصدي ‏للتوغلات ‏الإسرائيلية.‏

نعيم قاسم أميناً عاماً بعد نصرالله: هل يعيد مدرّس الكيمياء ما فقده الحزب؟

العارفون بدواخل "حزب الله" يعلمون أن نائب أمينه العام سابقا الشيخ نعيم قاسم، الذي سمّي أمس رسميا أمينا عاما، كان مرتاحا في المنصب الذي تولاه منذ أول مؤتمر عام عقده الحزب عام 1991، إلى كونه حامل ملفات أساسية كملف الانتخابات النيابية وتسمية وزراء الحزب والمؤهلين لتولي مراكز إدارية في الدولة.

متخاصمو ليبيا ضيوفاً على معرض عسكري تركي... لقاء عارض أم بداية مرحلة جديدة؟

كان المشهد لافتاً في افتتاح فعاليات معرض "ساها إكسبو 2024" الدولي للدفاع والفضاء في مدينة إسطنبول، فداخل قاعته الرئيسية جلس اثنان من أبرز المتخاصمين الليبيين: وزير الداخلية في حكومة "الوحدة الوطنية" الموقتة عماد الطرابلسي، ورئيس أركان القوات البرية التابعة لـ "الجيش الوطني الليبي" ونجل قائده الفريق صدام حفتر، متجاورين في الصفوف الأولى، فيما كان واضحاً أن الأمر لم يأتِ بمحض الصدفة، بل كان مرتباً، إذ أظهرتهما صور يتبادلان الأحاديث الباسمة، قبل أن يجولا على أقسام المعرض والقطع العسكرية المعروضة، ما يشي بتحولات في المواقف وتقارب محتمل بعد سنوات العداء.

التعاون الدفاعي الأميركي - السعودي كبير... وغير مُكتمل!

المسؤولون الأميركيون مشغولون منذ "طوفان" 7 أكتوبر 2023 على إسرائيل ومشاركة "حزب الله" اللبناني فيه عسكرياً في اليوم التالي وتسبّبه جرّاء ذلك ببدء إسرائيل حربها العسكرية عليه بهدف رسمي هو إعادة سكان شمالها الذين هجّرهم تدخله العسكري إلى وسط بلادهم، مشغولون بالتوسّط من أجل التوصل إلى اتفاق لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والعربية السعودية.