في زمن الأزمات والتحديات الكبرى، يسطع نجم النائب السابق وليد جنبلاط الذي درج على تغليب لغة التهدئة وسياسة التلاقي في الداخل، مع خشيته من مخطط إسرائيل التي تنفذ "تدميراً ممنهجاً" في الجنوب. ويرى أن آموس هوكشتاين "خدع اللبنانيين". ويتوقف عند خطورة اغتيال السيد حسن نصرالله، فيما يؤيد التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون، ولا يتبنى اسمه أو سواه لرئاسة الجمهورية.