يقف لبنان أمام ساعات وأيام مفصلية حاسمة قد تحمل معها بداية نهاية الحرب أو مفاجآت سلبية إضافية. لذا سيكون على اللبنانيين تجنب الأفخاخ الأخيرة والحذر الشديد لأن ربع الساعة الأخير قد يكون الأخطر.
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.