النهار

صباح الخير من "النهار" 

 

إليكم أبرز الأخبار اليوم الخميس 21 تشرين الثاني (نوفمبر) 2024

 

مانشيت "النهار": هوكشتاين إلى إسرائيل "بنقاط تقدم ومساحات ضبابية"... احتدام واسع وتوغل إضافي جنوبا للقوات الإسرائيلية

قبل أن ينتقل من بيروت التي أمضى فيها يومين حافلين بمحادثات "مفصلية" وجولة "بانورامية" على عدد من الزعامات اللبنانية، تعمّد الموفد الأميركي آموس هوكشتاين لفت محادثيه كما الرأي العام اللبناني إلى أنه يتولى مهمته لوقف الحرب بين إسرائيل و"حزب الله" بدفع من الإدارة الأميركية الحالية والرئيس الأميركي المنتخب سواء بسواء، بما أضفى على هذه المهمة "مهابة" وجدية اضافيتين.  للمزيد اضغط هنا

 

 

تحرّكات عسكرية إيرانية في سوريا... هل تستمرّ طهران ودمشق بدعم "حزب الله"؟

أكّد وزيرا خارجية سوريا وإيران بسام الصباغ وعباس عراقجيي، خلال مؤتمر صحافي في طهران الثلاثاء، حق البلدين في الدفاع عن نفسيهما وحماية أراضيهما. ويأتي ذلك تتويجاً لزيارات عدة متبادلة بين مسؤولي البلدين، شملت زيارة وزير الدفاع الإيراني لسوريا، في مرحلة سادت خلالها تكهنات بوجود خلافات عميقة بينهما. استعدادات في شرق سورياعلى الأرض، كانت الميليشيات الإيرانية المنتشرة في الشرق السوري تُظهر استعدادات عسكرية عدة، من شأنها توجيه رسالة مبطنة مفادها أنّ الدول التي تراهن على فك الارتباط بين سوريا وإيران، عبر عرض مقترحات للجانب السوري بغية إغرائه لتحقيق ذلك، سوف تخسر رهانها. للمزيد اضغط هنا

 

 

هل يكبح محمد بن سلمان جماح ترامب؟


تراهن الدول العربية على أن تستخدم المملكة العربية السعودية علاقتها مع دونالد ترامب وثقلها السياسي في المنطقة للعمل كضابط لسياسات الرئيس المنتخب في الشرق الأوسط، وسط مخاوف من أنه سيسعى إلى أجندة مؤيدة بقوة لإسرائيل.

 

وذكر تقرير لـ"فايننشال تايمز" أنه بعدما عيّن ترامب عدداً من المرشحين المؤيدين بشدة لإسرائيل وعدداً من الصقور تجاه إيران لمناصب رئيسية، يخشى مسؤولون عرب من أن توافق إدارته القادمة على أي تحركات من جانب إسرائيل لضم الضفة الغربية المحتلة أو احتلال غزة أو تصعيد التوترات مع طهران. لكنهم يأملون أن تتمكن الرياض من تخفيف سياسات الإدارة القادمة في المنطقة من خلال الاستفادة من علاقة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع ترامب، ومن شهية الرئيس المنتخب للصفقات المالية ورغبته المتوقعة في عقد "صفقة كبرى" من شأنها أن تقود المملكة العربية السعودية وإسرائيل إلى تطبيع العلاقات.  للمزيد اضغط هنا

 

 

 

البتكوين على عتبة الـ97 ألف دولار للمرة الأولى


وصل سعر عملة البتكوين إلى عتبة الـ97 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها. ‏


وفي وقت سابق من اليوم الخميس، تخطّى سعر عملة البتكوين الرقمية عتبة الـ95 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها، وذلك بدفع من الآمال المعقودة على قُرب عودة الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض والتوقّعات بإقراره تشريعات أكثر مرونة في مجال العملات المشفّرة.  للمزيد اضغط هنا

 

 

وزارة العدل الأميركية تطلب من محكمة إجبار "غوغل" على التخارج من المتصفح "كروم"

طلبت وزارة العدل الأميركية من محكمة إجبار غوغل على التخارج من المتصفح "كروم"، مشيرة إلى أنه  لا ينبغي السماح لغوغل بدخول سوق متصفحات الإنترنت لمدة خمسة أعوام.


كما طلبت  إجبار غوغل على التخارج من نظام التشغيل أندرويد إذا فشلت محاولات استعادة المنافسة، وكذلك إلزام غوغل بتزويد المنافسين بنتائج البحث والمعلومات لمدة عشرة أعوام. للمزيد اضغط هنا 

 

 

أبوظبي... الكونغرس العالمي للإعلام 2024 بملامح جديدة

أعلنت اللجنة المنظمة للكونغرس العالمي للإعلام في دورته الثالثة عن المحاور الرئيسة اليومية الجديدة للدورة، والتي تهدف إلى إعادة صياغة مستقبل الإعلام وتعزيز أجندة الحدث من خلال التركيز على ثلاثة محاور هي، "معايير واتجاهات العمل الإعلامي الجديد"، و"المحتوى الإعلامي"، و"التحديات الإعلامية الرقمية".

ويستضيف الكونغرس في أبو ظبي نخبة من القادة والمبتكرين وصُنّاع المحتوى، لتشكيل منصة شاملة تعزز الحوار والتعاون، وتعمل على تطوير القطاع الإعلامي في ظل التحولات السريعة التي يشهدها. للمزيد اضغط هنا

 

 

سور الصّين العظيم ساندته الطبيعة في الصمود لآلاف السنين


يُعتبر سور الصين العظيم واحداً من أبرز المعالم التاريخية والمعمارية في العالم، حيث يمتد لأكثر من 21,000 كيلومتر عبر التضاريس الوعرة في شمال الصين. هذا الصرح الأسطوري، الذي شُيّد قبل أكثر من ألفي عام، ليس مجرّد جدار دفاعي، بل هو رمزٌ للعبقرية الهندسية والقوة التي تجسّد حضارة الصين العريقة. ورغم تعرّضه لعوامل التآكل والتدهور عبر الزمن، فقد كشفت الأبحاث الحديثة عن اكتشاف مدهش: الطبيعة ذاتها تساهم في حمايته. القشور الحيوية، وهي طبقات من الكائنات الحية الدقيقة مثل البكتيريا والطحالب، تلعب دوراً هاماً في الحفاظ على استقرار السور وصموده أمام العوامل البيئية.  للمزيد اضغط  هنا

 

 

اخترنا لكم من مقالات اليوم

 

 

كتبت سابين عويس: التعويل على الجيش لتنفيذ الـ1701 فلماذا تستهدفه إسرائيل؟


يشكل انتشار الجيش على الحدود اللبنانية مع إسرائيل تنفيذاً لقرار مجلس الأمن ١٧٠١، التحدي الأبرز أمام الحكومة اللبنانية التي تعهدت في شكل صارم التزامها الجدي تطبيق هذا البند أمام المجتمع الدولي، كما في مسوّدة الاتفاق على وقف النار الجاري التفاوض عليها مع حكومة تل أبيب.



يبدو التحدي مزدوجاً أمام الحكومة والجيش على السواء. إذ يواجه الأخير ثلاثة معوقات أساسية لا بد من تذليلها قبل أن يتوجه الجنود للانضمام الى رفاقهم في مناطق الانتشار جنوبا. للمزيد اضغط هنا

 

 

وكتب رياض قهوجي: شنّ أميركا ضربات مباشرة ضدّ إيران أمر وارد... إنّما في حالات محدّدة

تستمرّ الولايات المتحدة بحشد المزيد من قواتها العسكرية في الشرق الأوسط بحجّة ردع إيران وثنيها عن تهديد مصالحها، ولمساعدة إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضدّ أيّ هجمات من طهران بالصواريخ الباليستية والمسيّرات. وتشمل الترسانة العسكرية الأميركية التي وصلت إلى المنطقة أسلحة هجومية بامتياز مثل القاذفات الإستراتيجية طراز بي-52 القادرة على حمل 18 طناً من القنابل والصواريخ التقليدية أو تلك المزوّدة برؤوس نووية. وبحسب مصادر عسكرية أميركية، تتهيّأ القوات الأميركية للسيناريو الأسوأ في مواجهة التصعيد المتدرّج الذي تشهده المنطقة بين إسرائيل، من جهة، وإيران ووكلائها، من جهة أخرى. للمزيد اضغط هنا 

 

 

وكتب فارس خشان: شيعة لبنان ومستقبل "حزب الله"

وحدهم اللبنانيون المنتمون إلى الطائفة الشيعية يمكنهم إنقاذ لبنان عموماً وأنفسهم خصوصاً، من دوامة الموت والنزوح والدمار والتفقير، بوضع "حزب الله" في دائرة المحاسبة والمساءلة، ليقارنوا بين ما سبق أن وعدهم به والنتائج التي حصدوها!

جميع اللبنانيين الآخرين الذين عارضوا "حزب الله" وحذروا من مغبة ما يخطط له وما يقوم به، لا يُجدون نفعاً، لأنّ أقصى ما يمكن أن يفعلوه في ذروة غضبهم، أن يعربوا عن نيتهم بـ"الطلاق"، على اعتبار أنّ ذلك يحيّدهم، إلى حد ما، عن تداعيات "أجندة مجنونة"، سواء صيغت في لبنان أو تمّ إملاؤها عليهم من "الجمهورية الإسلامية في إيران"! للمزيد اضغط هنا

 

 

 

وكتب جاد ح. فياض: أوروبا تضغط على زيلينسكي لإنهاء الحرب... وقلق من "بوتين المنتصر"

ضغوط أوروبية متزايدة يتعرّض لها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للقبول بمفاوضات وتنازلات وتسويات تُنهي الحرب مع روسيا، لن يتمكّن من الإفلات منها كونها تتوافق مع رؤية الرئيس الأميركي المُنتخب دونالد ترامب الذي يُريد وقف الصراع، ولأنها تنطلق من شبه قناعة أوروبية علنية وضمنية بأن أوكرانيا ومن خلفها الغرب غير قادرين على تحقيق إنجازات استراتيجية ضد روسيا المتقدّمة. للمزيد اضغط هنا

 

 

 

وكتب باسل العريضي: مشاركة عربية لافتة في قمّة العشرين... والسعودية تستثمر مقعدها لتقليل الفجوات التنموية


بدت قمة مجموعة العشرين التي عقدت في مدينة ريو دو جانيرو البرازيلية، كمن يسابق الوقت على مسارات ثلاثة أساسية، التغيّر المناخي وحربي أوكرانيا والشرق الأوسط  ودخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. من ناحية ثانية، الظروف التي أحاطت التقاط الصورة التذكارية في "متحف الفن الحديث" في ريو دي جانيرو، عكست الواقع الجيوسياسي العالمي. فكان جفاء واضح بين الرئيس الصيني شي جينبينغ ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر. كما وصل متأخراً الرئيس الأميركي جو بايدن واستعاض عن المشاركة بالصورة التذكارية بالسير جانباً رفقة رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني ونظيرها الكندي جاستن ترودو. أما غياب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فقد كان معروفاً للأسباب المتعلقة بمذكرة التوقيف الدولية، ومثله وزير الخارجية سيرغي لافروف. للمزيد اضغط هنا