في الذكرى الـ21 لاستقلال لبنان، نقف اليوم على مفترق طرق مصيري: إما أن نستثمر هذه الفرصة الذهبية لاستعادة لبنان الثقافة والحضارة، أو نستسلم لاستراتيجية ممنهجة تهدف إلى تدمير ليس فقط منازلنا، بل مؤسساتنا ودستورنا.