انتظر اللبناني بفارغ الصبر انقضاء الساعات الأخيرة ريثما يطلع فجر سريان هدنة التسوية قيد الاتفاق، الا أن الساعات الاخيرة حملت إلى بيروت لحظات رعب تمثلت باستهدافات مفاجئة لم تكن في البال، ولاسيما في الحمرا وبربور والمصيطبة والجناح وغيرها.
وأعلنت الجامعة الأميركية في بيروت فتح أبوابها لطلابها وأهالي طلابها للجوء إليها في حالة الضرورة.
هنا توثيق لمصور "النهار" حسام شبارو الذي جال في شوارع بيروت: