ومع شنّ الطيران الإسرائيلي حزاماً ناريّاً عنيفاً في إطار حملة تدمير ممنهجة للضاحية، استفاق أهالي مناطق صفير، السانتريز، طريق المطار، برج البراجنة على هَول الدمار والحرائق المشتعلة بالمنازل والممتلكات.
ويضرب الجيش طوقاً أمنيّاً في محيط بعض المجمعات المستهدَفة نظراً لاستمرار دويّ انفجارات فيها.
المشهد بعدسة الزميل حسام شبارو هذا الصباح: