تكتظ المناطق اللبنانية التي تُعدّ "آمنة" بالنازحين الذي تركوا أرزاقهم ومنازلهم مع عائلاتهم مع اشتداد الحرب الإسرائيلية.
ومع مرور أسبوعين على النزوح القسري، تستقبل المدارس والجمعيات الدينية والخيرية المزيد من النازحين وتسعى لتأمين احتياجاتهم الأساسية من طعام وأدوية.
وجال مصوّر "النهار" حسن عسل على مدرسة في رأس بيروت، حيث تضم عدداً من النازحين وبينهم أطفال. وتُظهر الصور تقديم مساعادات إنسانية وحاجيات للنازحين.