تنطلق "النهار" إلى عالم جديد، وتفتح آفاقاً جديدة، من لبنان، إلى العالم العربي، وكل العالم. وهو مسار متجذر لديها بالأمل الذي قاومت عبره "النهار" كل الحروب التي تناوبت على لبنان وانتصرت لحقيقة الشعب اللبناني وحقه في الحياة والأمل والتجدد.
والتوسع الجديد ليس جغرافياً فقط، في عالم بلا حدود، بل هو التوسع في معالجة القضايا الحياتية والانسانية، وتوسع في عالم الذكاء الاصطناعي الذي غزا كل مفاصل الحياة، وتوسع في اعتماد المهنية زمن الفوضى الاعلامية، وتوسع في التحقق من الأخبار زمن الشائعات والتزييف المتعمد.