تسمع وفق شهود عيان أصوات استغاثات من تحت ركام المباني التي دمرها سلاح الجو الإسرائيلي في برج البراجنة.
ووجهت نداءات للمساعدة في رفع الأنقاض حيث استجاب اتحاد بلديات الضاحية وتم رفع جثة شاب من المكان.
وما تزال تهدد المسيرات الاسرائيلية الجاثمة فوق الضاحية بقصف من يقترب من المباني المدمرة، ولاسيما في المكان الذي قيل أنهم استهدفوا في أحد ملاجئه نائب أمين عام حزب الله السيد هاشم صفي الدين.