لنا في لبنان، وفي "النهار" تحديداً، تجربة بل تجارب تحاكي هذا الواقع المؤلم، إذ يكفي أن نذكر أن ملف اغتيال رئيس مجلس إدارة "النهار" جبران تويني الذي اغتيل في 12 كانون الأول/ ديسمبر عام 2005 لم يبلغ اي نتيجة، وأن قتلة سمير قصير لا يزالون يسرحون ويمرحون وقد حاولوا تشويه صورته حتى بعد قتله.