أعلن مسؤول العلاقات الإعلامية في "حزب الله" محمد عفيف تبنّي "المقاومة الإسلامية عملية قيساريا واستهداف منزل نتنياهو".
وقال: "خطوط الدعم العسكري واللوجستي للحزب عادت إلى ما كانت عليه، ولا نزال نقصف القواعد والثكنات والمواقع العسكرية للعدو".
وأكّد عفيف أنّ "لا مفاوضات تحت النار، ولن تقام أي مستوطنة صهيوينة على أرض الجنوب".
وأشار عفيف إلى أنّ "مؤسسة القرض الحسن تحسبت للعدوان واتخذت كل احتياطاتها وستفي بالتزاماتها، وحزب الله لا يستلم مخصصاته من المؤسسة".
ولفت إلى أنّ "ما ينتزع من الأسرى من تصريحات وأقوال تحت الضغط لا قيمة له على الإطلاق، والعدو يتحمل مسؤولية الحفاظ على حياة أسرانا وصحتهم".
وأكّد: "نحن قوم لا نترك أسرانا في السجون، ولن يطول الوقت حتى يكون لدينا أسرى من جنود العدو".