يواجه نظام التعليم في لبنان تحدّيات عدة، تفاقمت مع الأزمة الاقتصادية في البلاد، واستفحلت اليوم مع اندلاع الحرب في لبنان مع تحوّل المدارس الرسمية إلى مراكز إيواء للنازحين، مما حال دون تمكّن عدد كبير من الطلاب من متابعة دراستهم، فيما يبقى خوف اللبنانيين الأكبر على مستقبل هذا الجيل، الذي تلاحقه المصائب، من الأزمة الاقتصادية إلى كورونا، وصولاً إلى الحرب وتداعياتها الخطيرة على السنوات المقبلة. المزيد هنا