وفق "القناة 12 الإسرائيلية"، فإنّ "إسرائيل تصرّ على ألّا تكون فرنسا جزءاً من اتفاق التسوية مع لبنان أو اللجنة الدولية". وعزت القناة سبب رفض إسرائيل أيّ دور لفرنسا في التسوية إلى "مواقف إدارة ماكرون المناهضة لإسرائيل".
في السياق، نقلت "القناة 12" عن مسؤولين أميركيين قولهم إنّ "هناك قبولاً في لبنان بشأن الرسالة الأميركية التي تدعم حرية إسرائيل في التحرّك ضدّ التهديدات المباشرة"، وهو ما يرفضه لبنان ووضع ملاحظاته عليه سابقاً.