في خضم الأزمات المتلاحقة التي تعصف بلبنان، تعج شاشات التلفزيون بالمحللين العسكريين والمنجمين على حد سواء. وبينما يستند المحللون إلى خبراتهم ووقائع تاريخية مشابهة لرسم توقعاتهم، يظل هامش الخطأ قائماً. فكيف الحال مع المنجمين الذين يعتمدون على "رؤى باطنية" وتخمينات غامضة؟ للمزيد اضغط هنا