شكل الإعلان عن مقتل باحث الآثار الإسرائيلي المتطرف زئيف إيرليخ في بلدة شمع جنوبي لبنان صدمة في الأوساط الاسرائيلية، ولاسيما أنه طاعن في السن ومن غير المتوقع أنه انضم الى احتياط الجيش لغرض القتال، وإنما للقيام بجولة ميدانية في مقام النبي شمعون في بلدة شمع بحثاً عن أدلة لاستيطان إسرائيلي قديم تمهيداً للمطالبة بالأراضي تماما كما فعل في المواقع الأثرية للقرى الفلسطينية برفقة الجيش الإسرائيلي، ولاسيما أن اسمه لمع في هذا المجال منذ عام 2012، مكرساً دراساته وأبحاثه لتزوير التاريخ.
للمزيد هنا.