فينيسيوس توبياس. (إكس)
احتفل ظهير شاختار دونيتسك الأيمن وزوجته السابقة إنغريد ليما بميلاد مايتي في وقت سابق من هذا الشهر، مما دفع البرازيلي إلى وشم عبارة "مايتي، أحبك" على جسده. لكن اتضح فيما بعد، ومن خلال اختبار الحمض النووي، أنّ لاعب كرة القدم البالغ من العمر 20 عاماً ليس الأب الحقيقي للطفلة، واعترفت صديقته أيضاً بأنها أصبحت على علاقة برجل آخر بعد انفصالها عن توبياس منذ بعض الوقت.
وقالت صديقة اللاعب عبر صحيفة "ديلي ميل": "لقد أتيت للإدلاء ببيان حول شيء مزعج، ولسوء الحظ، كان عليّ أن أخرج علناً لأقدم لكم توضيحاً: لم نكن أنا وفينيسيوس معاً لفترة من الوقت".
وأضافت: "خلال ذلك الوقت، كنت في علاقة مع شخص آخر، لقد واصلنا حياتنا، وفي غضون ذلك، جاءت مايتي، قرّرنا إجراء اختبار الحمض النووي، ومايتي ليست ابنة فينيسيوس".
ولم يعلق المدافع المولود في ساو باولو، والذي لعب مرّة واحدة فقط مع الفريق الأوّل لريال مدريد خلال فترة إعارته الموسم الماضي، على نتيجة اختبار الحمض النووي، كما لم يُعرف بعد من هو الأب الحقيقي.