النهار

فينيسيوس: أريد البقاء في ريال مدريد إلى الأبد
المصدر: النهار
أكد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور رغبته في البقاء مع ناديه ريال مدريد الإسباني حتى نهاية مسيرته مع كرة القدم، وذلك في تصريحات صحفية أدلى بها بعد الفوز الكبير الذي حققه الفريق الملكي على ضيفه بوروسيا دورتموند الألماني، بخمسة أهداف مقابل هدفين، مساء الثلاثاء.
فينيسيوس: أريد البقاء في ريال مدريد إلى الأبد
فينيسيوس جونيور (أ ف ب)
A+   A-

تألق فينيسيوس جونيور في مواجهة دورتموند، حيث سجل ثلاثة أهداف "هاتريك" ضمن منافسات الجولة الثالثة من مرحلة المجموعات في مسابقة دوري أبطال أوروبا. 

 

وتحدث فينيسيوس عقب نهاية المباراة عن سر عودة الفريق بعد تأخره بهدفين في نهاية الشوط الأول، قائلاً: "نؤمن بأنفسنا، نحن نعلم أنه في ملعبنا، مع جماهيرنا، أي شيء يمكن أن يحدث. عندما وصلنا إلى غرفة خلع الملابس، كنا جميعاً هادئين للغاية، واستمعنا فقط إلى المدرب... ولم يُقال سوى شيء واحد: إذا سجلنا الهدف الأول، سنعود مرة أخرى، وقد فعلنا ذلك بفضل المشجعين والفريق الذي قدم كل شيء، لكن علينا أن نتحسن ونلعب بهذه الطريقة منذ البداية".

 

وأضاف: "نحن نرى كيف سنلعب، والمدرب يقول دائماً إنه يجب علينا إيجاد طريقة لجعل المباريات أسهل. قمنا بتغيير التشكيل في الشوط الثاني... ولكن أيضاً الديناميكيات. هذه هي الطريقة التي نلعب بها، وهذه هي منافستنا، ونريد الفوز بها مرة أخرى".

 

وبسؤاله عما قاله أنشيلوتي له عقب نهاية اللقاء، رد البرازيلي قائلاً: "دع الأمر يستمر على هذا النحو، يمكنني دائماً تقديم المزيد. عمري 24 عاماً فقط، وأريد البقاء في ريال مدريد إلى الأبد. سأفعل أشياء كثيرة لهذا النادي، الذي منحني كل شيء منذ وصولي".

 

وعن مواجهة الكلاسيكو، قال: "نحن ندعم كل شيء: البرنابيو، الوطن، الجماهير. دعونا نقاتل من أجل كل شيء هذا الموسم، كما هو الحال دائماً".

 

وعند سؤاله عن إمكانية فوزه بالكرة الذهبية، قال: "أترك ذلك للناس. دعهم يقولون ما يريدون. أنا سعيد جداً لسماع اسمي، إنه حلم أصبح حقيقة".

 

ذكرت شبكة "أوبتا" أن البرازيلي سجل ثالث هاتريك له بقميص ريال مدريد بمختلف المسابقات، والثاني له خلال عام 2024، بعد الهاتريك الذي هز به شباك برشلونة في نهائي كأس السوبر الإسبانية. 

 

وكان الهاتريك الأول لفينيسيوس مع الفريق الملكي في شباك فريق ليفانتي بالدوري الإسباني خلال شهر مايو من عام 2022.

إعلان

الأكثر قراءة

سياسة 11/6/2024 5:30:00 PM
تمثل عودة الرئيس السابق دونالد ترامب مرة جديدة إلى البيت الأبيض خبرا سيئا للنظام في إيران، يضاف إلى خبر سيئ آخر هو أن إدارة الرئيس جو بايدن سبق أن استقبلت بإيجابية خبر نجاح إسرائيل في تقويض جزء مهم من قدرات الذراع الإيرانية في لبنان، ولاسيما منذ بدء الهجوم المدروس على "حزب الله" في ٣٠ تموز (يوليو) الماضي واغتيال القائد العسكري الأعلى في التنظيم فؤاد شكر، وحتى ٢٧ أيلول (سبتمبر) تاريخ اغتيال الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله، ثم قيامها بشن مناورة برية في الحافة الأمامية للجانب اللبناني من الحدود مع إسرائيل.

اقرأ في النهار Premium