النهار

بعد فشل عودته إلى مدريد... راموس يتجه للدوري البرازيلي
المصدر: النهار
بينما يواصل سيرجيو راموس تدريباته اليومية بشكل منفرد، يظل المدافع الإسباني المخضرم في انتظار فرصة للعودة إلى الملاعب، ورغم أنه ظلّ بدون فريق منذ انتهاء ارتباطه بنادي إشبيلية، فإن مستقبله الكروي يبدو أنه اقترب من الحسم في الآونة الأخيرة، مع ارتباطه بالعديد من الأندية.
بعد فشل عودته إلى مدريد... راموس يتجه للدوري البرازيلي
سيرجيو راموس بقميص إشبيلية (إكس)
A+   A-

في الأسبوع الماضي، أثار راموس اهتمام جماهيره بعد أن تفاعل بـ"إعجاب" مع العديد من الصور التي يظهر فيها بقميص ريال مدريد على وسائل التواصل الاجتماعي، كما عبّر بعض المتابعين عن رغبتهم في رؤيته يعود إلى النادي الملكي، ورغم هذه التفاعلات، فإن فلورنتينو بيريز رئيس ريال مدريد لا يبدو متحمساً لفكرة عودة المخضرم إلى صفوف الفريق، رغم رغبة بعض الجماهير في تلك العودة.

البرازيل قد تكون وجهة راموس المقبلة
في المقابل، تشير تقارير إلى أن راموس قد يتجه إلى الدوري البرازيلي، حيث أكد فابينيو سولدادو، المدير التنفيذي لنادي كورينثيانز، أن النادي يضع عدة أسماء تحت الدراسة في فترة الانتقالات القادمة. 

وأوضح سولدادو أن من بين هؤلاء اللاعبين، هناك اهتمام بالمدافع الإسباني، مع تأكيده على أن النادي سيأخذ في اعتباره الجوانب المالية عند اتخاذ القرار النهائي.
وكشفت شبكة ESPN البرازيلية، أن هناك محادثات متقدمة بين راموس ونادي كورينثيانز، حيث يعتبر النادي البرازيلي المدافع الإسباني هدفاً أساسياً في خطته للموسم المقبل. 

ووفقاً للتقارير، فقد تحدث ممفيس ديباي، مهاجم كورينثيانز مع راموس مباشرة ليشاركه انطباعاته عن الأجواء داخل النادي، ما يزيد من احتمالات انتقال المدافع الإسباني إلى البرازيل.

ومع تزايد التكهنات حول وجهته المستقبلية، يترقب متابعو كرة القدم ما ستسفر عنه الأيام المقبلة بالنسبة لراموس، أحد أبرز المدافعين في تاريخ كرة القدم الإسبانية والعالمية، والذي حقق العديد من الألقاب بقميص الفريق الملكي.

إعلان

الأكثر قراءة

سياسة 11/16/2024 7:26:00 PM
في خطوة مفاجئة، أقدمت جهات معنية في الضاحية الجنوبية لبيروت على إغلاق عدد من مداخل المنطقة ومخارجها باستخدام السواتر الحديد، رغم استمرار تعرضها للقصف الإسرائيلي شبه اليومي. هذه الإجراءات أثارت تساؤلات: هل هدفها الحد من ظاهرة السرقات التي انتشرت أخيرا في الضاحية، أو منع تجمع المواطنين قرب المباني التي يحذر العدو الإسرائيلي من الاقتراب منها، لتوثيق لحظة القصف؟

اقرأ في النهار Premium