اقتحم الجيش الاسرائيلي منزل عائلة فلسطينية في قرية بورين جنوبي نابلس للسؤال عن ابنهم الشاب "الغائب عن السمع".
وعلى الرغم من تأكيد والدة الشاب أن ابنها يعيش في إسبانيا، أصر الضابط على الاتصال من منزل الشاب في فلسطين للتأكد من صحة وجوده خارج البلاد.
وطلب الضابط من الشاب أن يفتح الكاميرا وتصوير الشارع والسيارة حيث يقيم للتأكد قبل أن يغادر المنزل.