غابت ليلى عبد اللطيف عن الاعلام خلال الفترة التي تم فيها انتخاب رئيس الجمهورية بسبب وعكة صحية ادخلتها المستشفى. وخابت توقعاتها بعدما استبعدت فوز العماد ميشال عون بالرئاسة وتوقعت وصول أحد "الجانين" (الوزير السابق جان عبيد أو قائد الجيش العماد جان قهوجي).
بعد انتخاب الرئيس عون انهالت التعليقات ضد عبد اللطيف بين مستهزء بقدراتها وعاتب عليها لعدم صدقية توقعاتها من دون أن تقدم أي رد، لكن بعد يومين من الانتخاب نشرت عبداللطيف صورة تجمعها باﻻخير ولم تسلم من اﻻلسنة اللاذعة. فاختارت ان ترد على حسابها عبر "انستغرام" قائلة: "ﻻ يهمني رأيكم، فأنتم تقلدون بعضكم البعض، انا لي جنوني في عقولكم، ولكن لن اسمح بجنونكم ان يلوث عقلي فأنا اعقل الجنون بعقلي من دون ان اقلدكم".