الأحد - 08 أيلول 2024
close menu

إعلان

إسرائيل لن تنضبط: إمّا رفح أو جنوب لبنان

المصدر: "النهار"
عبدالوهاب بدرخان
عبدالوهاب بدرخان
Bookmark
الجيش الإسرائيلي في غزة (أ ف ب).
الجيش الإسرائيلي في غزة (أ ف ب).
A+ A-
عندما أعلن رئيس الحكومة اللبنانية أن مفاوضات غير مباشرة ستبدأ خلال شهر رمضان لوقف الأعمال القتالية على الحدود اللبنانية- الإسرائيلية، كان لا يزال هناك أمل في توصّل مفاوضات القاهرة الى اتفاق على "وقف موقّت" لإطلاق النار في قطاع غزّة، تحديداً من أجل تبادل الأسرى والرهائن. هل أن المفاوضات مع لبنان لا تزال واردة في الفترة المحدّدة؟ وهل يعود آموس هوكشتاين الى بيروت للتحضير لها بعدما تشاور مع الإسرائيليين، أم أن فشل "هدنة رمضان" أرجأها؟ وهل كانت مطروحة أصلاً لوقف الأعمال القتالية فقط، تمهيداً لتفاوض أشمل على تنفيذ القرار 1701؟ في أي حال، لم يوافق "حزب إيران/ حزب الله" على التفاوض لوقف إطلاق النار ما دامت الحرب مستمرّة في غزّة، وفي المقابل لا يبدي الجانب الإسرائيلي أي استعداد للتفاوض وسط تبادل للقذائف والصواريخ، بل أراد...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم