الخميس - 04 تموز 2024

إعلان

مبادرة "اللقاء الديموقراطي" الرئاسية ما لها وما بعدها؟ عبد الله لـ"النهار": وجدنا مرونة سنعتمدها لاستكمال التحرّك

المصدر: "النهار"
ابراهيم بيرم
ابراهيم بيرم
Bookmark
كتلة "اللقاء الديموقراطي" مجتمعة.
كتلة "اللقاء الديموقراطي" مجتمعة.
A+ A-
كان لكتلة "اللقاء الديموقراطي" كما هو معلوم مبادرة هدفها طيّ صفحة الشغور الرئاسي حملها رئيس اللقاء النائب تيمور جنبلاط وجال بها على كل القوى والكتل النيابية. والمعلوم أن ثمة أكثر من داعٍ وسبب قد حدا بهذه الكتلة للانطلاق في تسويق مبادرتها في "سوق سياسي" مزدحم بالمبادرات المماثلة، وفي ذروة استعصاء سياسي، وبعد تهافت مساعٍ سياسية مكثفة بُذلت وكان من أبرزها جهود اللجنة الخماسية الى درجة أن ثمة اعتقاداً بأن أمر الملفّ الرئاسي صار ينبغي أن يطوى ويجمّد ويؤجّل الى أجل غير مسمّى.ولأنه لم يكن لدى "اللقاء الديموقراطي" وهم بأن تكون جولته الأولى هي الجولة الفاصلة، التي تزعم أن في مقدورها فتح الأبواب الموصدة بإحكام منذ أكثر من 16 شهراً على مصراعيها، فإن المهم عند اللقاء كان استكشاف إمكان إحداث خروق يمكن البناء عليها مستقبلاً للنفاذ الى الحلول والتسويات التي ينتظرها كثر على أحر من الجمر.وبناءً على ذلك فإن السؤال المطروح بإلحاح ماذا أنجزت الجولة الأولى لوفد اللقاء؟ واستطراداً ما الانطباعات التي عاد بها وما خطواته التالية؟ يجيب عضو اللقاء والمشارك في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم