ليس من نادي الرؤساء، ولم يكن جالساً في قاعة الانتظار، ولكنه جاء الينا بقامة أنيقة ووجه رصين بشوش وثوب أبيض يكسو بياض سريرته.لم يدعَ الى وليمة بل الى معضلة متشابكة أمعن فيها السياسيون تعقيداً كما فعل فيها الخارج أفعاله .لم يكن هناك مجال لحل المآزق السياسية بوساطة الأيدي التي أنشأتها أو أسهمت فيها أو ولغت بدماءها ، فجاء الأستاذ الجامعي رجل الفكر...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول