ورأت الوزارة أن "الوقت قد حان ليترجم المجتمع الدولي أقواله إلى أفعال بقبول حل الدولتين، والاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة، كاملة العضوية".
وأضافت أن تطبيق قرارات الامم المتحدة ذات الصلة بالقضية الفلسطينية "يفتح الباب للسلام والأمان المستدام في الشرق الأوسط، والعيش بكرامة وطمأنينة" وفقا لمبادرة السلام العربية التي أجمعت عليها الدول العربية في قمة بيروت لعام 2002.