وأعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن الهجوم الذي وقع أمس في إقليم دايكوندي بأفغانستان دون تقديم أدلة.
ومعظم سكان دايكوندي من الشيعة، وكانت تعتبر من المناطق الأكثر أمنا.
وقال المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد في بيان: "بينما نشارك حزننا الشديد على الضحايا الأبرياء في الواقعة، نبذل جهودا جادة في البحث عن الفاسدين مرتكبي هذا العمل وتقديمهم للعدالة".
وشن تنظيم "داعش"- ولاية خراسان، وهو جناح في أفغانستان تابع للتنظيم، تمردا ضد حركة طالبان التي يعتبرها عدوا له.
وتقول طالبان إنها دحرت التنظيم إلى حد كبير، رغم استمراره في تنفيذ هجمات في أفغانستان.