صباح الخير، إليكم أبرز المقالات والتقارير لصباح اليوم الجمعة حزيران (يونيو) 2024.
في السياسة
كتب عادل بن حمزة: أما السودان فلا بواكي له!
اقتربت الحرب في السودان من نهاية عامها الأول بعد أن اندلعت بين قائدين عسكريين كانا يتقاسمان السلطة والنفوذ، وتسببت بأوضاع مأساوية تشمل المجاعة والنزوح والعنف الجنسي والنزاعات العرقية المسلحة، وفق خبراء وموظفي إغاثة، في غياب أي مخرج في الأفق.
كتب علي حمادة: الانتخابات الفرنسية: من جمهورية خامسة أولى إلى جمهورية خامسة ثانية
يوم الأحد المقبل ستكون فرنسا على موعد مع إحدى أخطر الانتخابات التشريعية في تاريخ الجمهورية الخامسة التي تأسست في العام 1985.
كتب سميح صعب: نتنياهو ورّط بايدن في غزة... ماذا عن لبنان؟
عندما تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن قرب وقف العمليات العسكرية الكبرى في قطاع غزة، برّر الخطوة بأن من شأنها أن تسمح بنقل جزء من القوات الإسرائيلية إلى الشمال، استعداداً لحرب محتملة مع "حزب الله".
كتب غسان زقطان: الوقائع الغريبة في اختفاء السلطة الفلسطينية
تبدو منظمة التحرير الفلسطينية كمن خرج من صورة العائلة، لو استثنينا "بيانات" رئيس المجلس الوطني، شبه المعين، أو بصيغة أكثر نزاهة، المعين "حسب الأصول"، بين وقت وآخر.
كتب عمرو فاروق: القاهرة و"مراجعات" "الإخوان المسلمين"
حرّكت سلسلة "المراجعات" التي أنتجتها وأذاعتها قناة "العربية" المياه الراكدة على مدار الأسابيع الماضية حول إشكالية "المراجعات الفكرية"، كاشفة في لقاءات حصرية مع أكثر من 30 شخصية منشقّة عن جماعة "الإخوان المسلمين" الخبايا والصراعات التنظيمية.
كتب محمد حسين أبو الحسن: يهودي ضدّ الصهيونية... تشومسكي عرّاب الحق الفلسطيني!
أطلق الفيلسوف الأميركي نعوم تشومسكي على "مؤسسة ويكيليكس" اسم "قوة نشر الديموقراطية"، وطالب بمنح مؤسسها جوليان أسانج وساماً لأنه محارب شجاع من أجل الحريّة، قدّم خدمة جليلة للإنسانية. فالوثائق السرّية التي سرّبها أسانج تفضح الخرق الفاضح للدستور الأميركي من جانب المؤسسات الأمنية الأميركية، فبدلاً من أن تحمي الناس، صارت تخترق خصوصياتهم وأسرارهم على نحو خطير.
في التقارير
في الصحة
هل تحفظ "نستله" ماء "وجه أوزمبيك"؟ذاع صيت "أوزمبيك" حين أدرك العالم أنه عقار سحري لمن يطلبون الرشاقة. لكن، من فقدوا وزناً غير مرغوب فيه، فقدوا معه نضارة الوجه الذي هزل فتجعّد. وهنا... تدخّلت "نستله" لتكون "العطّار الذي يصلح ما أفسد الدهر".
في الثقافة
كتب يسري عبدالله: الجيل الأدبي... محاولة للفهم أم أداة للإقصاء؟
لعلّ من أقسى ما تعانيه حياتنا الثقافية والأدبية محاولات الإقصاء والاستبعاد الممنهج التي قد تمارسها جهات ضدّ جهات أخرى، والأدهى أن ذلك قد يُمارس من خلال ذرائع تدّعي الموضوعية، فتناور من خلالها، وتحيل المعنى إلى نقيضه. وتستبعد الفنان لمصلحة ظلّه.
في الفن واللايف ستايل