صباح الخير، إليكم أبرز المقالات والتقارير لصباح اليوم الإثنين 19 آب (أغسطس) 2024.
في السياسة
كتب يوسف بدر: في الذّكرى الثّالثة لصعود "طالبان"... نصر إلهي بدعم أميركي!
كانت ثورات الربيع العربي النتيجة التي رسمتها القوى الغربية في إطار مشروع "الحزام الأخضر" الذي صاغه الأميركيان هنري كيسينجر وزبيغنيو بريجنسكي، من خلال توظيف الإسلاميين الذين لطالما عملوا تحت ظل صدمة إلغاء الخلافة الإسلامية في إسطنبول (3 آذار/مارس 1924).
كتب علي حمادة: والآن الى القاهرة: صفقة ما لم يطرأ حدث كبير!
من يراقب التصريحات والمواقف التي تخرج بها مختلف الأطراف المعنية بالمفاوضات التي شهدتها العاصمة القطرية الدوحة يومي 15 و16 آب – أغسطس الماضيين يكتشف حجم الاختلاف في تقييم ما خرجت به الاجتماعات التي توالت طوال48 ساعة.
كتب عمّار الجندي: سراب كتالونيا!
بعد نحو أسبوع من عودته "البوليسية" إلى برشلونة حيث ألقى خطاباً في حشد من أنصاره وقفل عائداً إلى منفاه البلجيكي، كتب رئيس كتالونيا السابق كارليس بوتشيمون (61 عاماً) عن تجربته تلك.
كتب أحمد نظيف: التوظيف السياسي للماضي
يُحكى في المرويات الروحانية الشرقية عن راهبين: راهبٌ كبير، تمرّس طويلاً في المعابد القصيّة، وراهبٌ صغير ما زال في أول طريق الحكمة. كانا مرةً يسافران معاً، وفي لحظة ما، وصلا إلى نهر ذي تيار قوي.
كتب عبدالوهاب بدرخان: هل فوّّض السّنوار أمر التّفاوض إلى إيران؟
هذا أسبوع حاسم لوقف إطلاق النار في قطاع غزّة، وأهم المؤشرات أن واشنطن تبذل جهداً وتريد "صفقة" لاستعادة الرهائن الأميركيين قبل الانتخابات الرئاسية، وتريد لجم ردّ إيران و"حزبها" اللبناني على الاغتيالات لتجنّب حرب واسعة تدرك أن بنيامين نتنياهو يدفع إليها آملاً في توريط الولايات المتحدة فيها.
في الثقافة
برحيل آلان ديلون (1935 ـ 2024) عن عمر يناهز 88 عاماً، خسرت فرنسا آخر أيقوناتها السينمائية التي تعكس هويتها وخصوصيتها الثقافية قبل أن تجتاح العولمة الكرة الأرضية وتنمطها.
في الفن واللايف ستايل
بعد إعلان إصابتها بكورونا... نوال الزغبي: أحضّر ألبومي الـ16
أعلنت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي أخيراً إصابتها بفيروس كورونا، مطمئنة جمهورها بأنّ حالتها الصحّية تشهد تحسّناً بعد أسبوع صعب من المعاناة بسبب تبعات هذا الفيروس. وتصدّرت الزغبي "الترند" بعدما حرص جمهورها على التفاعل معها، متمنّياً لها الشفاء العاجل.\